|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 24359
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 75
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فطرس11
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-02-2009 الساعة : 03:48 PM
اللهم صل على محم وال محمد
اقتباس :
|
عندي سؤال :
س لماذا اعمار الشيعه قصيره بسرعه يدحدرون ههههههههههه تدرون ليش لان دينهم كله بكاء ونياح وصياح ولطم ومدري شنو
والمشكله الي يبكون عليهم الحسين وعلي في الجنه المفروض يالدلوخ تفرحون ماتبكون
ههههههههههههه والله انكم دلوخ بجد
|
أقول ليس أمر جديد عليكم ياسلالة يزيد بعد قتلكم للحسين (ع) فهل تظنوا بأفعالكم هذه ياحثالة الإرهابية تسكتون صوت الحق والله لتقرعنا طبول الحق باب داركم ولتسمعون الصوت يعلوا أحيائكم
((((( هيهات منا الذلة ))))
كَيْفَ لَا تَقُولُ ذَلِكَ وَ قَدْ نَكَأْتَ الْقَرْحَةَ
وَ اسْتَأْصَلْتَ الشَّافَةَ بِإِرَاقَتِكَ دِمَاءَ ذُرِّيَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وآله
وَ نُجُومِ الْأَرْضِ مِنْ آلِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ تَهْتِفُ بِأَشْيَاخِكَ
زَعَمْتَ أَنَّكَ تُنَادِيهِمْ فَلَتَرِدَنَّ وَشِيكاً مَوْرِدَهُمْ
وَ لَتَوَدَّنَّ أَنَّكَ شَلَلْتَ وَ بَكِمْتَ وَ لَمْ يَكُنْ قُلْتَ مَا قُلْتَ وَ فَعَلْتَ مَا فَعَلْتَ .
اللَّهُمَّ خُذْ بِحَقِّنَا وَ انْتَقِمْ مِنْ ظَالِمِنَا
وَ أَحْلِلْ غَضَبَكَ بِمَنْ سَفَكَ دِمَاءَنَا وَ قَتَلَ حُمَاتَنَا ،
فَوَ اللَّهِ مَا فَرَيْتَ إِلَّا جِلْدَكَ
وَ لَا جَزَزْتَ إِلَّا لَحْمَكَ
وَ لَتَرِدَنَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ بِمَا تَحَمَّلْتَ مِنْ سَفْكِ دِمَاءِ ذُرِّيَّتِهِ
وَ انْتَهَكْتَ مِنْ حُرْمَتِهِ فِي عِتْرَتِهِ وَ لُحْمَتِهِ
حَيْثُ يَجْمَعُ اللَّهُ شَمْلَهُمْ وَ يَلُمُّ شَعَثَهُمْ وَ يَأْخُذُ بِحَقِّهِمْ { وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }
حَسْبُكَ بِاللَّهِ حَاكِماً
وَ بِمُحَمَّدٍ خَصِيماً
وَ بِجَبْرَئِيلَ ظَهِيراً
وَ سَيَعْلَمُ مَنْ سَوَّى لَكَ وَ مَكَّنَكَ مِنْ رِقَابِ الْمُسْلِمِينَ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا
وَ أَيُّكُمْ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً
وَ لَئِنْ جَرَّتْ عَلَيَّ الدَّوَاهِي مُخَاطَبَتَكَ
إِنِّي لَأَسْتَصْغِرُ قَدْرَكَ
وَ أَسْتَعْظِمُ تَقْرِيعَكَ
وَ أَسْتَكْبِرُ تَوْبِيخَكَ
لَكِنَّ الْعُيُونَ عَبْرَى
وَ الصُّدُورَ حَرَّى
أَلَا فَالْعَجَبُ كُلُّ الْعَجَبِ لِقَتْلِ حِزْبِ اللَّهِ النُّجَبَاءِ
بِحِزْبِ الشَّيْطَانِ الطُّلَقَاءِ ؟
فَهَذِهِ الْأَيْدِي تَنْطِفُ مِنْ دِمَائِنَا
وَ الْأَفْوَاهُ تَتَحَلَّبُ مِنْ لُحُومِنَا
وَ تِلْكَ الْجُثَثُ الطَّوَاهِرُ الزَّوَاكِي تَنْتَابُهَا الْعَوَاسِلُ
وَ تَعْفُوهَا أُمَّهَاتُ الْفَرَاعِلِ
وَ لَئِنِ اتَّخَذْتَنَا مَغْنَماً
لَتَجِدُنَا وَشِيكاً مَغْرَماً
حِينَ لَا تَجِدُ إِلَّا مَا قَدَّمْتَ وَ ما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
فَإِلَى اللَّهِ الْمُشْتَكَى وَ عَلَيْهِ الْمُعَوَّلُ ،
فَكِدْ كَيْدَكَ
وَ اسْعَ سَعْيَكَ
وَ نَاصِبْ جُهْدَكَ
فَوَ اللَّهِ لَا تَمْحُو ذِكْرَنَا
وَ لَا تُمِيتُ وَحْيَنَا
وَ لَا تُدْرِكُ أَمَدَنَا
وَ لَا تَرْحَضُ عَنْكَ عَارَهَا
وَ هَلْ رَأْيُكَ إِلَّا فَنَدٌ
وَ أَيَّامُكَ إِلَّا عَدَدٌ
وَ جَمْعُكَ إِلَّا بَدَدٌ
يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ،
فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَتَمَ لِأَوَّلِنَا بِالسَّعَادَةِ
وَ لِآخِرِنَا بِالشَّهَادَةِ وَ الرَّحْمَةِ
وَ نَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يُكْمِلَ لَهُمُ الثَّوَابَ
وَ يُوجِبَ لَهُمُ الْمَزِيدَ
وَ يُحْسِنَ عَلَيْنَا الْخِلَافَةَ إِنَّهُ رَحِيمٌ وَدُودٌ
|
|
|
|
|