الحين إذا عائشة ندمت كما تقولون ، كان اللازم عليها ان توالى آل البيت النبوي ولكنها خرجت مرة أخرى وكشفت عن ضميرها الممتلئ عداوة لآل
محمد صلى الله عليه وآله وذلك عندما منعت من دفن الإمام الحسن عليه السلام عند جده كما روى الكثييير من علمائكم ان ابن عباس قال لها :
أما أكفاك أن يقال يوم الجمل حتى يقال يوم البغل ، يوما على جمل ويوما بغل بارزة عن حجاب رسول الله صلى الله عليه وآله
تريدون إطفاء نور الله والله متم نوره ولو كره المشركون _ إنا لله وإنا إله راجعون
وإذا كانت نادمة على خروجها وتابت من قتالها وحربها للإمام علي عليه السلام فلماذا أظهرت الفرح حين وصلها خبر شهادة امير المؤمنين
عليه السلام وسجدت لله شكرا ؟؟؟؟؟
بالله عليكم انصفوا .. هل بعد هذا الخبر تصدقون توبتها ؟؟؟
المواضيع المتشابهه
العرض الشجري