|
|
عضو برونزي
|
|
رقم العضوية : 29361
|
|
الإنتساب : Jan 2009
|
|
المشاركات : 520
|
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
موالية شيعية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-01-2009 الساعة : 10:37 PM
| اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالية شيعية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هل ينطبق هذا الكلام على اسماء ابنه ابوبكر
فهي ترى ان زواج المتعه حلال
عمران بن حصين يقول ان المتعه كانت حلال على عهد النبي صلى الله عليه واله ولم يحرمها الارجل
فهل تتهم هذه الصحابي بالكذب؟
هات قول عالم سني قال ان معاوية انه لم يسمع التحريم وكان جاهل بكلام النبي صلى الله عليه واله وسلم
ان لم تأتي فهذا اقرار منك انك عاجزعن الاجابه
واقرار منك ان خالك معاوية زاني كما يقول الوهابية عن المتعه
ولاتشتت الموضوع لااني لن اسمح بذلك
|
هل نحن ام انت من يشتت الموضوع ومع ذلن نجيبك لم لا وهل جئنا الا لنرد على الموالين والمواليات ؟
فقط سارد عليك في نقطة ذكرتيها ياموالية ال البيت تقولين امحق كاتب للوحي وتقولين ان كاتب الوحي لابد ان يسمع كل شيئ من الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا خطا اوقعتي نفسك به فلصحابة كتبة الوحي ومنهم معاوية الذي نقل الينا القران الذي تقراينه كان ينشر القرا الكريم في الامصار وهو من تسبب في وصوله بعد الله تعالى الينا ولااعرف هل وصلك نفس القران ام لا ؟ولايلزم ان يسمع كل احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام
ثانيا
بلنسبة لطلبك ان احد اهل السنة يقول بعدم سماع معاوية للنسخ
نكاح المتعة لمحمد شميلة الاهدل ص 190
ذكر النووي في شرحه لحديث مسلم ان الذي استمتع في عهد ابي بكر وشطرا من خلافة عمر لم يبلغه النسخ منهم جابر رضي الله عنها ومعاوية وليس في حديث جابر دليلا على ان ابي بكر احلهااذ لم يذكر جابر اطلاع ابي بكر على فاعلها والرضا به ---الخ
مارايك ياموالية ؟؟
| |
|
|
|
|
|
، حتى قدم جابر ابن عبد الله ، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ،ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ، قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز وجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء * ( فما استمتعتم به منهن ) * إلى كذا وكذا من الأجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور ، قال : بدا لهما أن يتراضيا بعد الأجل ، وأن يفرقا فنعم ، وليس بنكاح 
العرض المتطور
