اولا نحن نعرض الادلة ولسنا مسؤلين عن تقبل الانفس لها اورفضها فان الهداية بيد الله فقط
انك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين )
هذه مسالة النفس في قبولها للحق او رفضها له بعد اقتناع العقل او عجزه عن الرد
ثانيا مسالة وفاة رسول الله في حجر عائشة فهذا مشكوك فيه ولنا مناقشات عليه نؤجله فيما بعد ان شاء الله