ما ذكرته عن تكفيرنا لكم في الأخرة ليس موقف كل العلماء كما أنّه من الثابت حديث ال 73 فرقة فكل فرقة تظن نفسها على حق و الحكم عليهم بالأخرة ليس نحن من سيحكم و إنّما الخالق عز و جل و هو من سيحكم فان كنّا على حق فانتم الضالّون الداخلون إلى جهنّم و نحن لا نتحدث إلا عن التكفير في الدنيا فانتم تكفروننا في الدنيا و الآخرة
اخونا ابو طالب سؤاللك ليس له محلا من الاعراب
فنحن اي السنه نعتقد انكم مسلمون بسبب الشهادتين ولكن خالطتم عملا حسنا بسيى
ولو اظهرتم شيء من الكفر لتبرئنا منكم كما نتبرا من الدروز والعلويين
ولكن لو قدم درزي او علوي للحج فلا نستطيع منعه مالما يقم بعمل ظاهره الكفر واما ما في الصدور فلا يعلمه الا الله
وكم من مصلي ليس له من الاجر شيء كالمرائي
وبالنسبه للتكفير فلا اخالك تنسى مسلم بالدنيا كافر بالاخره