| 
	 | 
		
				
				
				عضو جديد 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 11537
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 57
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
شوفوا يا نواصب بقية الانساب.. 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 07-11-2007 الساعة : 08:52 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
من كلام علماء السنة .. وقد نقل أتباعهم من ذلك شيئا كثيرا ؛ حتى أن هشام بن محمد بن السائب الكلبي ـ من أعيان علماء السنّة ـ صنّف كتابا في مثالب الصحابة ، ولم يذكر لعليّ عليه السلام ولا لأولادهم عليهم السلام مثلبة واحدة تدل على نقص في انسابهم ولا في أفعالهم ، ونحن نذكر شيئا يسيرا من ذلك ليدل عليهم . 
في نسب أبي بكر بن أبي قحافة : أجمع أهل السير والنسّابون أن أبا قحافة كان أجيرا لليهود يُعلم أولادهم ، وقد تعجّب أبوه ـ أبو قحافة ـ يوم بُويع ابنه أبو بكر للخلافة ، فقال : كيف ارتضى الناس بإبني مع حضور بني هاشم ؟! قالوا : لأنه أكبر الصحابة سنا ، فقال : والله أنا أكبر منه .. 
فهذا يدل على بطلانه و انحطاطه عن مرتبة الخلافة ، كما لا يخفى .  
في نسب عثمان بن عفّان : روى هشام بن محمد بن السائب الكلبي أيضا قال : وممّن كان يُلعب به ويُفتحل به عفّان ، أبو عثمان .  
وقال: وكان يضرب بالدّفّ !  
  
فمن كان أبوه هذا ، أيصلح للخلافة..؟ 
في نسب معاوية : روى ابو المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي في كتاب المثالب قال : كان معاوية لأربعة : لعمارة بن وليد بن المغيرة المخزومي ، ولمسافر بن عمر ، ولابي سفيان ، ولرجل آخر سماّه ، وكانت هند أمّه من المغيلمات ، وكان أحبّ الرجال إليها السودان ، وكانت إذا ولدت أسود قتلته .  
[ قال ]: وكانت حمامة بعض جدّات معاوية لها رآية في « ذي المجاز »  
تغنّي من ذوات الرايات في الزنا .  
وروى الحافظ أبو سعد اسماعيل بن علي السماّن الحنفي ـ من علماء السنّة ـ ذكر في كتاب مثالب بني أمية ، والشيخ أبو الفتوح محمد بن جعفر الهمداني من علماء السنّة في كتاب بهجة المستفيد : أن مسافر بن أبي عمر [و] بن أمية بن عبد الشّمس كان ذا مال وسخاء ، فعشق هندا وجامعها  
سفاحا ، فاشتهر ذلك في قريش وحملت ، فلما ظهر السّفاح هرب مسافر خوفا من أبيها عتبة ، ثمّ أتى الحيرة ، وكان فيها سلطان العرب عمرو بن هند ، وطلب أبوها عتبة أبا سفيان و وعده بمال جزيل ، وزوّجه هنداُ ، فوضعت بعد ثلاثة أشهر معاوية ، ثمّ ورد أبو سفيان على عمرو ابن هند أمير العرب ، فسأله مسافر عن حال هند ، فقال : أني تزوّجتها ، فمرض مسافر ومات.  
فلينظر العاقل الى معاوية ، والى شهادة علماء السنّة عليه أنه  
لخمس نفر كلّ يدعي أنه ابنه ، وأنه ولد على فراش أبي سفيان لثلاث أشهر ، وان أمه هند ، الامة الزانية وجدّتها حمامة ، كانتا من العواهر الناصبات الرآيات ـ علامة للعهر لتعرف بذلك ليقصدها الزناة ـ . ومع ذلك يجعلونه خليفة وواسطة بينهم وبين ربهم . !!  
في نسب يزيد بن معاوية : قاتل الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام .  
قد رووا أن أمّه ميسون بنت بجدل الكلبية ، أمكنت عبد أبيها من نفسها فحملت بيزيد لعنة الله عليه والى هذا المعنى أشار النسابة البكري ـ من علماء السنة ـ يقول :  
  
  
فـان يكـن الزمـان أتى عـلينابقتل الترك والمـوت الوحيـيّ فـقد قـتل الدّعـيّ وعـبد كلببأرض الطــف أولاد النّــبي  
أراد بـ : الدّعيّ : عبيد الله بن زياد ، فإن أباه زياد بن سميّة ، كانت أمه سميّة مشهورة بالزنا ، وولد على فراش أبي عبيد عبد بني علاج من ثقيف ، فادّعى معاوية أن أبا سفيان زنى بأم زياد فأولدها زيادا ، وأنه أخوه ، فصار  
إسمه : الدّعيّ ، فكانت عائشة تسميّه : زياد بن أبيه ، أو ابن أمه ، لأنه ليس له أب معروف .  
ومراده بـ : عبد كلب : يزيد بن معاوية لعنه الله ؛ لأنه من عبد بجدل الكلبي .  
فلينظر العاقل الى أصول هؤلاء القوم الذين كانوا يقدّمونهم على آل محمد [ صلى الله عليه وآله وسلام ] الذين أذهب الله عنهم الرّجس وطهّرهم تطهيرا . 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |