|  | 
| 
| 
| عضو  برونزي 
 |  | 
رقم العضوية : 11169
 |  | 
الإنتساب : Oct 2007
 |  | 
المشاركات : 758
 |  | 
بمعدل : 0.12 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
فدك المغصوبة
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 13-11-2007 الساعة : 02:39 AM 
 
 صحيح البخاري باب الفتن:
 حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك،عن نافع،عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أنّ رسول الله(ص) قال: "من حمل علينا السلاح فليس منّا" (الحديث 7070)
 و عائشة حملت السلاح على الإمام علي(ع) و هو نفس النبي (آية المباهلة)،فإذا لم تكن "منّا" كيف تكون من آل البيت(ع)؟؟
 
 حدثنا عمر بن حفص: حدثني أبي: حدثنا الأعمش: حدثنا شقيق قال: قال عبد الله: قال النبي(ص): "سباب المسلم فسوق، و قِتاله كفر" (الحديث 7076)
 فإما صحيح البخاري ليس بصحيح و إما الإمام علي(ع) ليس بمسلم و إما عائشة كافرة. إختاروا ما تريدون!!
 
 حدثنا أحمد بن إشكاب: حدثنا محمد بن فضيل،عن أبيه،عن عكرمة،عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:قال النبي(ص):"لا ترتدّوا بعدي كفّاراً، يضرب بعضكم رقاب بعض" (الحديث 7079)
 
 حدثنا عثمان بن الهيثم: حدثنا عوف،عن الحسن’عن أبي بكرة قال: لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل، لمّا بلغ النبي(ص) أن فارساً ملّكوا ابنة كسرى قال: "لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة"
 (الحديث 7099)
 
 حدثنا عبد اله بن محمد: حدثنا يحيى بن آدم:حدثنا أبو بكر بن عيّاش: حدثنا أبو حصين: حدثنا أبو مريم،عبد الله بن زياد الأسدي، قال: لمّا سار طلحة و الزبير و عائشة إلى البصرة،بعث عليّ عمّار بن ياسر و حسن بن عليّ،فقدما علينا الكوفة،فصعدا المنبر،فكان الحسن بن علي فوق المنبر من أعلاه، و قام عمّار أسفل من الحسن،فاجتمعنا إليه،فسمعتُ عمّاراً يقول: إن عائشة قد سارت إلى البصرة، و والله إنها لزوجة نبيكم(ص) في الدنيا و الآخرة’ ولكن الله تبارك و تعالى ابتلاكم،ليعلم إياه تطيعون أم هي" (الحديث 7100)
 فكيف يكون الإقتداء بها نصف الدين؟!
 
 حدثنا أبو نعيم: حدثنا ابن أبي غنيّة، عن الحكم، عن أبي وائل: قام عمّار على منبر الكوفة، فذكر عائشة و ذكر مسيرها، و قال: إنها زوجة نبيكم (ص) في الدنيا و الآخرة، ولكنّها ممّا ابتليتم. (الحديث 7101)
 إذا كان اتباعها بلاء فكيف يكون نصف الدين؟
 
 لاحظوا أنها أحاديث كلّها مأخوذة من باب الفتن!
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |