1- من بايع وهو يعتقد باحقيه أبو بكر وعمر وعثمان ويجعل الامام علي -ع- رابعا
هذا في النار باذن الله لان مبايعته تورده مورد الظالمين ويعد انتقاص لاهل البيت-ع-
2- من بايع ابوبكر وعمر خائف على نفسه وحفاظا على دينه من دون اتباع لهم
فليس عليه شي وهو ماجور باذن الله تعالى
3- من بايع أبو بكر وعمر خائف على نفسه ويعتقد بان الحق لامير المؤمنين ولكنه يتبع هولاء فان كان علمهم موافق للشرع فعلمه صحيح وان كان عمله لم يوافق الشرع فعلمه باطل يحاسب عليه