[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الحقيقة [ مشاهدة المشاركة ]

سوف اناقش جزئية جزئية ... الكافي /جزء 1 / ص 449 عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( علـيه السلام ) قَالَ لَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو طَالِبٍ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى اللـه عـليه وآله ) فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ اخْرُجْ مِنْ مَكَّةَ فَلَيْسَ لَكَ فِيهَا نَاصِرٌ وَ ثَارَتْ قُرَيْشٌ بِالنَّبِيِّ ( صلى الـله عـليه وآله ) فَخَرَجَ هَارِباً حَتَّى جَاءَ إِلَى جَبَلٍ بِمَكَّةَ يُقَالُ لَهُ الْحَجُونُ فَصَارَ إِلَيْهِ . (((صحيحة))) لو كان علـي بن ابي طالب - رضي اللـه عنه - يرعب المشركين فلماذا قال جبريل انه ليس للنبي عـليه الصلاة والسلام ناصر؟ لماذا لم يقل ... باستثاء علـي اريد تفسير منطقي بما يتوافق مع ماذكر في الموضوع

مسكين انته فوقعت في شر اعمالك فهذه الروايه تبين ان ابي طالب-رضوان الله عليه-كان من المؤمنين

ثانيا- الروايه تتكلم عن الناصر الواقف في وجه عتاه قريش كأمثال الصحابي ابو سفيان والصحابي الخليفه عمر ابن الخطاب-فقد كان الامام علي-ع- في ذلك الوقت صغيرا

ثالثا-هاك مااقره علمائك وكيف رد الله مكر الكفار وكان فيهم خالد ومن مناصريهم عمر وابو سفيان وبمن رد الله مكرهم اليس-بعلي ابن ابي طالب-ع-

سلسله الاحاديث الضعيفه
للالباني
المجلد الثالث
ص262

قال: "تشاورت قريش ليلة بمكة. فقال بعضهم: إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق - يريدون النبي صلى الله عليه وسلم - وقال بعضهم: بل اقتلوه. وقال بعضهم: بل أخرجوه. فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك؛ فبات عليّ رضي الله عنه على فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم وخرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى لحق بالغار. وبات المشركون يحرسون عليا يحسبونه النبي صلى الله عليه وسلم فلما أصبحوا ثاروا إليه؛ فلما رأوه عليا رد الله تعالى عليهم مكرهم، فقالوا: أين صاحبك هذا ? قال: لا أدري! فاقتصوا أثره؛ فلما بلغوا الجبل اختلط عليهم، فصعدوا في الجبل، فمروا بالغار، فرأوا على بابه نسج العنكبوت، فقالوا: لو دخل هنا لم يكن نسج العنكبوت على بابه.. فمكث فيه ثلاث ليال
قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية عن رواية نسج العنكبوت هذه: (وهذا إسناد حسن وهو من أجود ما وري في قصة نسج العنكبوت على فم الغار وذلك من حماية الله صلى الله عليه وسلم

والوثيقه