أحسنتم مولاي أبا أسد البغدادي ..
انتزاع علمي موفق للغاية ..
زادك الله فهما وعقلا وعلما ..
فالذي عليه إجماعنا نحن الشيعة أنّ ولاية أمور الناس محرمة على الخلائق ، منهي عنها في الشرائع ، كبيرة في الكبائر ...، اللهم إلا إذا أذن المعصوم بذلك ..
وقد جاء المعصوم ، وهو المولى علي روحي فداه ، فقال ظالمان فاجران غادران كاذبان ، فوي وي ..
حقيقة بلينا بقوم لا يفقهون ..
اللهم صل على محمد وآل محمد
بارك الله بكم اخي الموالي وفقكم ربي ... مشتاقين حبيب قلبي
زادكم الله علما وشرفا ... نعم اخي الجليل وهذا الاجماع نت البديهيات والضروريات الدينية ؟
بل هو تقدم من الغير ( غير المؤهل ) على لله ورسوله قال تعاى ( ياايها الذين ىمنوا لاتقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله ان الله سميع عليم )
واكيد الحرمة بتولي امثال هؤلاء الخونة حرمة من الله تعالى ..
ممنون ياطيب