روى البخاري: عن عمران بن حصين: تمتعنا على عهد رسول الله (ص), ونزل القرآن, قال رجل برأيه ما شاء ( البخاري 3/151 ).
وقال العسقلاني: قال رجل برأيه ما شاء هو عمر بن الخطاب لا عثمان بن عفان, لأن عمر أول من نهى عنها, فكان مَن بعده تابعاً له في ذلك ( إرشاد الساري 4/169 ).
وهذه مخالفة واضحة صريحة من عمر بن الخطاب لرسول الله (ص) في أحكامه, وهو يعلم أنّ رسول الله (( لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).فماذا تعني هذه المخالفة وهذا الرأي قبال حكم الله ورسوله ؟!
وأكثرهم للحق كارهون
احسنتم اخي الفاضل ابو أشهاب سدد الله سهامك نحو الباطل
وأنت من المحسنين أخي الكريم المؤرخ وأسعدتني مداخلتك النيرة والقيمة جداً في نفس الوقت
أمام عوام أهل السنة خياران لاثالث لهما
أما أن يتبعوا سنة رسول الله (ص) ويكونوا على الحق
أو أن يتبعوا بدع عمر بن الخطاب ويكونوا على ضلالة وكل ضلالة في النار !!
العرض الشجري