واضح من هذا الحديث ان الرسول الكريم لم يردها انت تصبح سنة من بعده او ان تفرض على المسلمين
وباعتراف من عمر انه ابتدعها ولم يقل انه سنها حتى نقول انها سنة حسنة اذ ان هناك فرق بين السنة والبدعة
بل أرادها لكن خشي أن تفرض.
البدعة في الحديث جاءت بمعنها اللغوي والدليل قوله "نعمت البدعة" نعم للمدح ولا يمكن نمدح أن شيئا سيئا. لا يمكن أن نقول نعم الكفر كفر فلان.