- حدثنا :  إبراهيم بن موسى  ، أخبرنا :  هشام  ، عن  معمر  ، عن  الزهري  ، عن  عبيد الله بن عبد الله  ، عن  إبن عباس ، قال : لما حضر النبي  (ص)  قال : وفي البيت رجال فيهم  عمر بن الخطاب  قال :  هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي  (ص)  غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله  (ص)  كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر  فلما أكثروا اللغط  والإختلاف عند النبي  (ص)  قال : قوموا عني قال عبيد الله  فكان  إبن عباس  يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله  (ص)  وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم. 
هذا الحديث للبخاري
اي ...
صار ساعة اتناقش بيه و ية حميد الغانم بس اتعاجز اكتبة
فيا قناص ولرقاب الوهابية قصاص
ويا شاعرة الحسين يا بنت الطيبين
نحن امام خيارين
1- ان مسلم والبخاري عرفا انها بلوى ومصيبة لا يمكن رقعها وان عمر فعلا طعن بالرسول الاكرم
2- او ان مسلم والبخاري طمطما فضائل عمر ودفنوا اعظم فضيلة وبذلك طعنوا بعمر وبالصحابة وبرسول الله فكيف يكونان اصح صحيحين بعد القران
حميد الغانم