احسنتم كثيرا في ايصال الفكرة باسلوب لغوي رائع
كما قلت يااخي اذا كانت الغاية مع الحق واعلم ان فيها رضا الله تعالى وليس معصية امضي في طريقي
حتى لو اعترضت لي معوقات سامضي وامري بيد الله طالما انا متاكدةاني مع الحق
لكن من يضن نفسه او هو على باطل يكون شاكا بامره ويتقلب مزاجه ورايه كل ساعة كما في حالة عائشة والزبير يقنعها بالمضي وهي تعلم كل العلم انها على خطأ والعلامة التي نبهتها اكثر هي نباح كلاب الحوأب عليها كما قال النبي فلم يوقفها ذلك بل سيرها بغضها وعدائها للامام علي لمحاربته ......ولا نقول سوى اللعنة الدائمة على الظالمين..
العرض المتطور
