ابوبكر كان يريد الدنيا و الرئاسة و من ايده كان حزب من الطلقاء و الخارجين على الاسلام المنقلبون على اعقابهم
شانه و شان عمر و قريش كانت اتفاقات و رشاوي
و قصة السقيفة التي تامرت على دين الله بينما كان رسول صلوات الله عليه مسجى و يدفن من قبل الامام علي صلوات الله و سلامه عليه لا تخفى على من له فهم و ذاكرة
الانقلاب على دين الله كان من تدبير اليهود و المشركين من قريش و المنافقين
و كانوا اكثرية
و من يقرا القران يجد ان كلمة المنافقين في القران تكررت اكثر من كلمات المشركين و الكافرين
و ان اكثر الناس ضالين بعيدون عن طريق الله و ان قليل منهم صائبون على طريق الله
من يعاند فليرجع الى قصة السقيفة كاملة و من مصادر كتب اهل السنة و سيجد الحقائق