لا تعليق على مقالكم اخي الكريم ورد اخي النجف الاشرف الا البراءة من هذه الافعال
و اذا كان في انتقاء ان يدفن اي بشر في اي بقعة من الارض شرف كما ينادي اهل الكتاب وثيقة صك و غفران على حساب الله كما نادى شيخ الازهر الذي صافح الصهاينة في زمن حسني مبارك ان يدفن في المدينة المنورة
سلام الله على الانبياء جميعا و طهر من اتبع دين الله و لم يتبع المنافقين و ان دفنوا بجوارهم من المنافقين اكان عمر او ابوبكر
و صلوات الله على اولياء الله و ان كانوا في اقاصي ارض الله فدين الله يظهر على ايديهم و لو بعد حين