يا وهابيه اذا كنتم تعتقدون ان دينكم صحيح فأين انتم .. اجيبوا .
شكراً لك اخي العزيز ..
سيقولون لك انه اجتهد في سب علي فأخطئ فله اجر واحد !!؟!؟!؟!؟!!
لا حول ولا قوة ألا بالله
أولا
هي أكذوبة شيعية سرت بين بعض المؤرخين - دون إسناد - تزعم أن معاوية - رضي الله عنه - أمر بسب علي - رضي الله عنه - على المنابر طوال عهده! ثم توارث ذلك بنو أمية إلى عهد عمر بن عبدالعزيز الذي أوقف هذا السب.
ف الأكذوبة والتهمة الرافضية لمعاوية : فقد رجعتُ إلى أدلة الشيعة على هذه القضية فوجدتها تنقسم قسمين:
1- أحاديث صحيحة لا تدل على كذبتهم .
2- روايات تاريخية تحوي هذه الكذبة، لكن دون إسناد!
وهو ماأورده الأستاذ الشنقيطي نقلا عن القلعجي – مستدلا به على لعن معاوية لعلي – رضي الله عنهما - ، أو أمره بذلك ؛
الأول - ما أخرجه مسلم في صحيحه " باب فضائل علي " عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه قال :
" أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال: ما منعك أن تسُبَّ أبا تراب؟ فقال: أمّا ذكرت ثلاثاً قالهنَّ له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلن أسُبّهُ ، لأن تكون لي واحدة منهنَّ أحبُّ إليَّ من حُمر النَّعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له و خلّفه في معاويه فقال له عليّ:
يا رسول الله، خلَّفْتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ترضىأن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبوّة بعدي. وسمعته يقول يوم خيبر: لأُ عْطينَّ الراية رجلاً يحبُّ الله ورسوله ويحبُّه الله ورسوله، قال: فتطاولنا لها فقال:
ادعوا
لي علياً، فأُتي به أرْمَد فبصق في عَيْنه ودفع الراية إليه، ففتح الله عليه، ولمّا نزلت هذه الآية:
{ قل تعالوْا ندعُ أبْناءنا
وأبْناءَكم ...}، دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علياً وفاطمة وحسناً وحُسيناً فقال:
اللهم، هؤلاء أهلي "[20].
وجوابه أن يُقال :هذا الحديث لا يفيد أن معاوية أمر سعداً بسبِّ عليّ، ولكنه كما هو ظاهر فإن معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ، فأجابه سعد عن السبب ، ولم نعلم أن معاوية عندما سمع رد سعد غضب منه ولا عاقبه، وسكوت معاوية هو تصويب لرأي سعد، ولو كان معاوية ظالماً يجبر الناس على سب عليّ كما يدّعي الشيعة ومن تابعهم ، لما سكت على سعد ولأجبره على سبّه،
ولكن لم يحدث من ذلك شيءٌ ، فعُلم أنه لم يؤمر بسبّه ولا رضي بذلك .
فهاهو الموضوع يحترق مجددا
---------------------------------------
الزميل الناسخ الاصق - كن على ثقه أن النسخ واللصق لن يفيدك
راجع (صحيح مسلم بشرح النووي 15/182) لتعرف صحة مانفيته أعني ما لصقته
والســــلام
(( القلم الرقيب ))
التعديل الأخير تم بواسطة القلم الرقيب ; 03-01-2011 الساعة 11:19 AM.
هي أكذوبة شيعية سرت بين بعض المؤرخين - دون إسناد - تزعم أن معاوية - رضي الله عنه - أمر بسب علي - رضي الله عنه - على المنابر طوال عهده! ثم توارث ذلك بنو أمية إلى عهد عمر بن عبدالعزيز الذي أوقف هذا السب.
ماذا نفعل أذا كان مؤرخو السنة و حفاظهم جهلة و أغبياء لهذه الدرجه. لكن ستعرف هل هي اكذوبه أم لا, صبرا قليلا
اقتباس :
ف الأكذوبة والتهمة الرافضية لمعاوية : فقد رجعتُ إلى أدلة الشيعة على هذه القضية فوجدتها تنقسم قسمين:
راجعتها بنفسك, أم راجعها من تنسخ منه؟
كلي ثقة أن لا أنت و لا من نسخت عنه راجع الأدلة
اقتباس :
- أحاديث صحيحة لا تدل على كذبتهم .
- روايات تاريخية تحوي هذه الكذبة، لكن دون إسناد!
دع عنك التاريخ الآن, ناقشنا في الاحاديث الصحيحه.
اقتباس :
وهو ماأورده الأستاذ الشنقيطي نقلا عن القلعجي – مستدلا به على لعن معاوية لعلي – رضي الله عنهما - ، أو أمره بذلك ؛
الأول - ما أخرجه مسلم في صحيحه " باب فضائل علي " عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه قال :" أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال: ما منعك أن تسُبَّ أبا تراب؟ فقال: أمّا ذكرت ثلاثاً قالهنَّ له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلن أسُبّهُ ، لأن تكون لي واحدة منهنَّ أحبُّ إليَّ من حُمر النَّعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له و خلّفه في معاويه فقال له عليّ:
يا رسول الله، خلَّفْتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ترضىأن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبوّة بعدي. وسمعته يقول يوم خيبر: لأُ عْطينَّ الراية رجلاً يحبُّ الله ورسوله ويحبُّه الله ورسوله، قال: فتطاولنا لها فقال: ادعوا لي علياً، فأُتي به أرْمَد فبصق في عَيْنه ودفع الراية إليه، ففتح الله عليه، ولمّا نزلت هذه الآية:
{ قل تعالوْا ندعُ أبْناءنا وأبْناءَكم ...}، دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علياً وفاطمة وحسناً وحُسيناً فقال:اللهم، هؤلاء أهلي "[20].
اقتباس :
وجوابه أن يُقال :هذا الحديث لا يفيد أن معاوية أمر سعداً بسبِّ عليّ، ولكنه كما هو ظاهر فإن معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ، فأجابه سعد عن السبب ، ولم نعلم أن معاوية عندما سمع رد سعد غضب منه ولا عاقبه، وسكوت معاوية هو تصويب لرأي سعد، ولو كان معاوية ظالماً يجبر الناس على سب عليّ كما يدّعي الشيعة ومن تابعهم ، لما سكت على سعد ولأجبره على سبّه،
ولكن لم يحدث من ذلك شيءٌ ، فعُلم أنه لم يؤمر بسبّه ولا رضي بذلك
و أين سعد من معاوية عندكم؟ سعد من العشرة المبشرين في الجنة كما تدعون, و معاويه طليق ابن طليق ابن طليقه. و هل يستوون؟ أم استووا؟ أم أصبح الطليق أفضل من السابقين؟ مالكم لماذا تنتكسون و تتخلون عن عقائدكم؟ أم هو الاسلام الاموي الذي سنه معاوية لكم و أسسه و وضع بنيانه؟ قاتل الله النصب و أهله
لكن علقت فقط على ما ورد في كتاب مسلم, و لم تعلق على الاحاديث الأخرى!
تفضل رد على هذا الحديث:
سنن إبن ماجه - المقدمة - فضل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 118 )
- حدثنا : علي بن محمد حدثنا أبو معاوية ، حدثنا : موسى بن مسلم ، عن إبن سابط وهو عبد الرحمن ، عن سعد بن أبي وقاص ، قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياً فنال منه فغضب سعد ، وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاً يحب الله ورسوله.
هذا السندي يقول ما تقول الشيعة الروافض. أم كان رافضي هو الآخر؟
و هذا الألباني يصحح حديث أبن ماجه.
الألباني- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 98 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث 118: حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو معاوية ، حدثنا : موسى بن مسلم ، عن إبن سابط وهو عبدالرحمن ، عن سعد بن أبي وقاص قال : قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا علياً فنال منه فغضب سعد، وقال : تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، وسمعته يقول : لأعطين الراية اليوم رجلاً يحب الله ورسوله، صحيح، ( الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند )
هل كان الالباني رافضي؟ أم كان رافضي و تسنن؟
وهذا الحديث شرحه أيضا ابن تيمية شيخ اسلامكم الاموي الجديد :
أبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
- وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال: ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي منحمر النعم،الحديث،فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.
ماذا تقول الآن, هل كان ابن تيميه رافضي أيضا؟
مالكم أين عقولكم؟
كفاكم هذا الخذلان و الضلال الذي انتم فيه.
وتستنكرون من يصفكم بالنصب و تنتفضون
وانتم غارقون فيه, فقط لتحافظوا على نظرية انتم ابتدعتموها
عدالة صحابة ليقوم عليها دين الله و محمد!
ألا تعسا لكم و لدينكم الذي يسب فيه امام المتقين عليه السلام.
ألا بأس المطية المهلكه التي امتطأتموها
والغريب ان معرفك هو حب الحسن!
أبا الحسن و أبا القاسم صلى الله عليه و آله بريئين منكم يا من ترضون سبه و سبه أخيه
و تدافعون عن عدوه و عدو أخيه
التعديل الأخير تم بواسطة خادم المرتضى ; 03-01-2011 الساعة 11:40 AM.