جاء في اعلام النبلاء: وعن عطاء بن يسار ، قال : لما قدم رسول الله من خيبر ، ومعه صفية ، أنزلها ، فسمع بجمالها نساء الأنصار ، فجئن ينظرن إليها ، وكانت عائشة متنقبة حتى دخلت ، فعرفها ، فلما خرجت ، خرج ، فقال : كيف رأيت ؟ قالت : رأيت يهودية . قال : لا تقولي هذا ، فقد أسلمت.
فهي كانت تظن انها على ديانة آبائها, لانها كانت يهودية
هذا الموضوع تقية من تقيات الامامية المشهورين بها
لان الذين تركوا التقية صرحوا بالفاحشة والعياذ بالله من ذلك