الاحرى بنا ان نسميهم سود الوجوه وليس اسود السنة
بصراحة رواية واحدة من هذه تكفي لان يعيد الانسان حساباته في هذا المذهب المتهتك الذي بنى وجوده على حساب الطعن في النبي وآله الطاهرين صلوات الله عليه
لعن الله من آذاك يارسول الله من الاحياء والاموات
شكرا لكم أخي المؤمن النجف الاشرف على هذا الجرد الروائي لهذه الثلة التي سودت وجه الاسلام