أحضر مصادر الروايات بارك الله فيك يا حبيبنا الميرزا لكي لا تكون هنالك حجة للمخالف.
هذا مصدر من مصادر الرواية في تطاول أبي بكر على النبي الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) :
صحيح البخاري - تفسير القرآن - لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ، الآية - رقم الحديث 4467 )
- حدثنا : يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ، حدثنا : نافع بن عمر ، عن إبن أبي مليكة قال : كاد الخيران أن يهلكا أبوبكر وعمر (ر) رفعا أصوإتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر برجل آخر قال نافع : لا أحفظ إسمه ، فقال أبوبكر لعمر : ما أردت إلاّّ خلافي قال : ما أردت خلافك فإرتفعت أصوإتهما في ذلك فأنزل الله : يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ، الآية ( الحجرات : 2 ) ، قال إبن الزبير : فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ، ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبابكر.
- النكاح - موعظة الرجل إبنته لحال زوجها - رقم الحديث : ( 4792 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : أبو اليمان ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري قال : أخبرني : عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور ، عن عبد الله بن عباس (ر) قال : لم أزل حريصاً على أن أسأل عمر بن الخطاب ، عن المرأتين من أزواج النبي (ص) اللتين قال الله تعالى : إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما حتى حج وحججت معه وعدل وعدلت معه بإداوة فتبرز ، ثم جاء فسكبت على يديه منها فتوضأ ، فقلت له : يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي (ص) اللتان قال الله تعالى : إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ، قال : واعجباًً لك يا إبن عباس هما عائشة وحفصة ثم إستقبل عمر الحديث.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
***
كان من الأفضلِ أن تأخذَ بِآيةٍ قُرآنيةٍ تَضَعُ المَنهَجَ في التَعامُلِ وَالحِوار .. قال اللهُ تعالى :
( وَجادِلهُم بِالّتي هِيَ أَحسَن ) ..
فلَستُ أَرى وَكُلُّ مُنصِفٍ أَنَّ أُسلوبَكَ في الطَرحِ كانَ أسلوباً مُندَرِجاً تَحتَ مُرادِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ في هَذه الآية ..
عَلى كُل حال .. أرجو لك كتاباتٍ أفضل في المُستَقبَل .. لَيسَ مِن أجلي .. لِكِن من أجلِك .. فاحكمة ضالة المؤمن .
أمّا بالنسبة للحديث الذي رواه الإمام البخاري رحمه الله .. عَن عائشة رضي الله عنها وأمرها مع مروان بن الحكم .. فهو حديثٌ صَحيحٌ بِالإجماع .. وَقد روي في طُرُقٍ عديدة .. مِنها رواية النسائي ..
ولي بِضع وَقفاتٍ مع هذا الحديث ..
1-
إن دَلَّ هذا على شيء .. فإنما يدل على أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها لم تُناصر الحكم الاموي ولم تَخرُج على الإمام الشهيد علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم الله وجهه نفاقاً وكرهاً له .. إنما خرجت على أساسٍ ثابتٍ وواضح .. وهو وجود قتلة عثمان بن عفان رضي الله عنه في جيش أمير المؤمنين علي رضي الله عنه .. وكان قتال أمير المؤمنين لها على أساسٍ واضحٍ أيضاً .. وهو اقتضاء المصلحة العامة .. ويكفي الفريقين قول الله تعالى :
ودققوا يرحمكم الله على قول الله : من المؤمنين ...... إذ قضى الله أن خروج فريقٍ على فريقٍ لا يعني تكفير كل طائفة للأخرى .. وهذا ما أكدته السيدة عائشة رضي الله عنها في ثناءها على أبي الحسن رضي الله عنه إذ أكرمها ولم يهنها .. فلله دره من إمامٍ عجزت الاقلامُ عن إيفاءه ما يستحق .. وأود أن أشير أن الفئة الباغية كانت فئة عائشة رضي الله عنها .. لكنها أخطأت .. ولا يرتفع الخطأ عن أحدٍ البتة .. وليس بين أحدٍ مع الله نسباً .. إلا من قد عصم من الانبياء ..
هنا يتضح القولُ أنَّ عائشةَ كانت رافضةً أن تبايع يزيداً كما كان أخوها رضي الله عنهما .. وهذا ما يبطل القول بالتجرأ عليها ووصفها بأنها خارجية وناصبية وووو .. وهي التي روت الحديث الواضح الابلج :::::
خرج النبي غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن فأدخله معه ، ثم جاء الحسين فأدخله معه ، ثم جاء فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي عليهم السلام فأدخله " إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا "
سُبحان الله !!
2- قولها : ما أنزل الله شيئاً فينا من القرآن إلا ما أنزل في عذري ..
هو قولٌ خاصٌ في أبناء أبي بكر ..
ولا تكن من اتباع المذهب الآرائيتي .. فليس لك من بعد سماع شروح الحديث منا .. فلست أقدر أن أشرح حديثاً رواه الكليني فأتجرأ على حديثه !
هو الرواي .. فهو الشارح ..
قال النبي صلى الله عليه وآله :
البينة على منا ادعى واليمين على من أنكر !
لقد قال علماؤنا بأن السيدة عائشة قد قصدت في ذلك أمر أبناء أبي بكر .. هي وأخوانها وآل أبي بكر رضي الله عنه !
أما ما نزل في أمر أبي بكر فهو محصورٌ على أبي بكر رضي الله عنه .. فقد نزلت فيه آيات الغار .. ولي تعليق على القول بأن آية عدم رفع الأصوات في حضرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد نزلت في أبي بكر وعمر .. فإن نص الآية هو :
(يا أيها الذين آمنو) (يا أيها الذين آمنوا) .. ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم) .. كفى أنهما قد خوطبا بلفظ الفعل الماضي الخبري .. والجملة الخبرية تحتمل الصدق أو الكذب .. فإن كان القائل هو الله .. فجل سبحانه وتعالى عن الكذب كما جل عن نظم الشعر .. فقد أخبر الله أنهم قد آمنوا .. فهم مؤمنين .. فكيف تحتجون بكفرهم بىية قد خوطبوا فيها بصفة الإيمان في جملة صلة الموصول ؟؟
أما آل أبي بكر .. فلم ينزل فيهم سوى آيات التبرئة للسيدة عائشة رضي الله عنها ..
كما أن الآية لم تنزل في أبي بكر .. بل نزلت في أبي بكرٍ وعمر .. مما لا يفيد التخصيص !
3- أما احتجاجك القائل بنزول الآيات في عائشة وحفصة وآية التطهير ( وإن كان علماء السنة قد اختلفوا في دخول نساء النبي فيها أم لا) .. فهو احتجاجٌ يفيد العموم .. قالت عائشة (فينا) ثم أداة الإستثناء (إلا) .. هذا يدل في اللغة على الحصر .. فلو أنه قد نزل فيها آياتٍ لها لا لغيرها .. لنظر الإنسان في التناقض .. أما نزول آيات الاحزاب المخصصة لنساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. فهي آياتٌ عامة .. ولست أعتقد أن لفظة فينا قد تدخل حفصة مع عائشة ؟!؟
**ملاحظة** :
رأيت منك في بداية الموضوع ما تقشعر منه الجلود .. الجنس !
اتقِ الله يا رجل .. ودعك من التجريح في الكلام .. فلال والله لستَ تقبلُ مني أن أتجرأ على بابٍ من أبواب الائمة عليهم الرحمة والرضوان ..
بل لستَ تقبل أن أتجرأَ على عالمٍ من علماءكم .. بل ولا على طالبِ علم!
وَإن قُلتَ : عُلماءكم من يروون الاحاديث ...
فعلماءنا من يفسرون الاحاديث ويروون الأحاديث .. ويحققون مناطات الاحاديث ..
فلم يروِ البخاري الحديث كي تأتي أنت وشيوخك تفسروه على أهواءكم ..
فدع عنك الربع ما للربع فيك نصيبُ !!
تقبل تحياتي واحتراماتي يا صديقي ..
وكن موقناً .. أني لستُ أحاورك كرهاً فيك ولا في مذهبك .. بل إن الحوارَ أساسٌ قائمٌ على تبادل الثقافات .. مع عدم اشتراط استسلام أحد الفريقين ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
***
كان من الأفضلِ أن تأخذَ بِآيةٍ قُرآنيةٍ تَضَعُ المَنهَجَ في التَعامُلِ وَالحِوار .. قال اللهُ تعالى :
( وَجادِلهُم بِالّتي هِيَ أَحسَن ) ..
فلَستُ أَرى وَكُلُّ مُنصِفٍ أَنَّ أُسلوبَكَ في الطَرحِ كانَ أسلوباً مُندَرِجاً تَحتَ مُرادِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ في هَذه الآية ..
عَلى كُل حال .. أرجو لك كتاباتٍ أفضل في المُستَقبَل .. لَيسَ مِن أجلي .. لِكِن من أجلِك .. فاحكمة ضالة المؤمن .
أمّا بالنسبة للحديث الذي رواه الإمام البخاري رحمه الله .. عَن عائشة رضي الله عنها وأمرها مع مروان بن الحكم .. فهو حديثٌ صَحيحٌ بِالإجماع .. وَقد روي في طُرُقٍ عديدة .. مِنها رواية النسائي ..
ولي بِضع وَقفاتٍ مع هذا الحديث ..
1-
إن دَلَّ هذا على شيء .. فإنما يدل على أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها لم تُناصر الحكم الاموي ولم تَخرُج على الإمام الشهيد علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم الله وجهه نفاقاً وكرهاً له .. إنما خرجت على أساسٍ ثابتٍ وواضح .. وهو وجود قتلة عثمان بن عفان رضي الله عنه في جيش أمير المؤمنين علي رضي الله عنه .. وكان قتال أمير المؤمنين لها على أساسٍ واضحٍ أيضاً .. وهو اقتضاء المصلحة العامة .. ويكفي الفريقين قول الله تعالى :
ودققوا يرحمكم الله على قول الله : من المؤمنين ...... إذ قضى الله أن خروج فريقٍ على فريقٍ لا يعني تكفير كل طائفة للأخرى .. وهذا ما أكدته السيدة عائشة رضي الله عنها في ثناءها على أبي الحسن رضي الله عنه إذ أكرمها ولم يهنها .. فلله دره من إمامٍ عجزت الاقلامُ عن إيفاءه ما يستحق .. وأود أن أشير أن الفئة الباغية كانت فئة عائشة رضي الله عنها .. لكنها أخطأت .. ولا يرتفع الخطأ عن أحدٍ البتة .. وليس بين أحدٍ مع الله نسباً .. إلا من قد عصم من الانبياء ..
هنا يتضح القولُ أنَّ عائشةَ كانت رافضةً أن تبايع يزيداً كما كان أخوها رضي الله عنهما .. وهذا ما يبطل القول بالتجرأ عليها ووصفها بأنها خارجية وناصبية وووو .. وهي التي روت الحديث الواضح الابلج :::::
خرج النبي غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن فأدخله معه ، ثم جاء الحسين فأدخله معه ، ثم جاء فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي عليهم السلام فأدخله " إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا "
سُبحان الله !!
2- قولها : ما أنزل الله شيئاً فينا من القرآن إلا ما أنزل في عذري ..
هو قولٌ خاصٌ في أبناء أبي بكر ..
ولا تكن من اتباع المذهب الآرائيتي .. فليس لك من بعد سماع شروح الحديث منا .. فلست أقدر أن أشرح حديثاً رواه الكليني فأتجرأ على حديثه !
هو الرواي .. فهو الشارح ..
قال النبي صلى الله عليه وآله :
البينة على منا ادعى واليمين على من أنكر !
لقد قال علماؤنا بأن السيدة عائشة قد قصدت في ذلك أمر أبناء أبي بكر .. هي وأخوانها وآل أبي بكر رضي الله عنه !
أما ما نزل في أمر أبي بكر فهو محصورٌ على أبي بكر رضي الله عنه .. فقد نزلت فيه آيات الغار .. ولي تعليق على القول بأن آية عدم رفع الأصوات في حضرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد نزلت في أبي بكر وعمر .. فإن نص الآية هو :
(يا أيها الذين آمنو) (يا أيها الذين آمنوا) .. ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم) .. كفى أنهما قد خوطبا بلفظ الفعل الماضي الخبري .. والجملة الخبرية تحتمل الصدق أو الكذب .. فإن كان القائل هو الله .. فجل سبحانه وتعالى عن الكذب كما جل عن نظم الشعر .. فقد أخبر الله أنهم قد آمنوا .. فهم مؤمنين .. فكيف تحتجون بكفرهم بىية قد خوطبوا فيها بصفة الإيمان في جملة صلة الموصول ؟؟
أما آل أبي بكر .. فلم ينزل فيهم سوى آيات التبرئة للسيدة عائشة رضي الله عنها ..
كما أن الآية لم تنزل في أبي بكر .. بل نزلت في أبي بكرٍ وعمر .. مما لا يفيد التخصيص !
3- أما احتجاجك القائل بنزول الآيات في عائشة وحفصة وآية التطهير ( وإن كان علماء السنة قد اختلفوا في دخول نساء النبي فيها أم لا) .. فهو احتجاجٌ يفيد العموم .. قالت عائشة (فينا) ثم أداة الإستثناء (إلا) .. هذا يدل في اللغة على الحصر .. فلو أنه قد نزل فيها آياتٍ لها لا لغيرها .. لنظر الإنسان في التناقض .. أما نزول آيات الاحزاب المخصصة لنساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. فهي آياتٌ عامة .. ولست أعتقد أن لفظة فينا قد تدخل حفصة مع عائشة ؟!؟
**ملاحظة** :
رأيت منك في بداية الموضوع ما تقشعر منه الجلود .. الجنس !
اتقِ الله يا رجل .. ودعك من التجريح في الكلام .. فلال والله لستَ تقبلُ مني أن أتجرأ على بابٍ من أبواب الائمة عليهم الرحمة والرضوان ..
بل لستَ تقبل أن أتجرأَ على عالمٍ من علماءكم .. بل ولا على طالبِ علم!
وَإن قُلتَ : عُلماءكم من يروون الاحاديث ...
فعلماءنا من يفسرون الاحاديث ويروون الأحاديث .. ويحققون مناطات الاحاديث ..
فلم يروِ البخاري الحديث كي تأتي أنت وشيوخك تفسروه على أهواءكم ..
فدع عنك الربع ما للربع فيك نصيبُ !!
تقبل تحياتي واحتراماتي يا صديقي ..
وكن موقناً .. أني لستُ أحاورك كرهاً فيك ولا في مذهبك .. بل إن الحوارَ أساسٌ قائمٌ على تبادل الثقافات .. مع عدم اشتراط استسلام أحد الفريقين ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين
حياك الله زميلنا ابو المنذر ، دخلت قلت لك الشكر يالله على النعمة في دخول شخص من ابناء الطرف الآخر لنا ونظير لنا :rolleyes:
أولا : ورب الخلائق لو وجدت انه ردك له علاقة بموضوعي سأغلقه في النقطة 1 !
فما دخل مثلا وصف السيدة ام المؤمنين عائشة بالخارجية والناصبية!؟
موضوعي جَلُّه هو اثبات مقولة عائشة وتفنيد الاقوال التي نسبت لها والفضائل المنسوبة لهم
ثانيا : تقول
اقتباس :
قولها : ما أنزل الله شيئاً فينا من القرآن إلا ما أنزل في عذري ..
هو قولٌ خاصٌ في أبناء أبي بكر ..
والحقيقة انه رديت على هالشبهة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اقتباس :
2- وظهر لنا آخر يقول : (بَلْ الْمُرَاد بِقَوْلِ عَائِشَة فِينَا أَيْ فِي بَنِي أَبِي بَكْر)
قلت/ هذا استدلال بعيد عن الواقع !
وإلا عندما يريد شخص ان يخصص العام عليه احضار قرينه
فهل للوهابية قرينه
لاننا لو اردنا التحدث باللغة العربية لعلمنا انه عندما يقول الشخص : (العيب فينا) يكون المقصود العيب في ابناء ابينا
فهل تستطيع الرد !؟ مع تنزلنا والقول انه المقصود هو ابناء ابي بكر ، سأقـول ميخالف المقصود هو ابناء ابي بكر فقط
فنحن نقول ايضا السيدة عائشة نزلت بها ايات ذم أخرى !
مثاله اية التحريم (المغافير) واعطيتك الرواية التي تفند المقولة :
اقتباس :
أما آل أبي بكر .. فلم ينزل فيهم سوى آيات التبرئة للسيدة عائشة رضي الله عنها ..
فراجع اعتراف عمر بن الخطاب وإلا يكون كذاب عندك!!!!!
أما قولك
اقتباس :
3- أما احتجاجك القائل بنزول الآيات في عائشة وحفصة وآية التطهير ( وإن كان علماء السنة قد اختلفوا في دخول نساء النبي فيها أم لا) .. فهو احتجاجٌ يفيد العموم .. قالت عائشة (فينا) ثم أداة الإستثناء (إلا) .. هذا يدل في اللغة على الحصر .. فلو أنه قد نزل فيها آياتٍ لها لا لغيرها .. لنظر الإنسان في التناقض .. أما نزول آيات الاحزاب المخصصة لنساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. فهي آياتٌ عامة .. ولست أعتقد أن لفظة فينا قد تدخل حفصة مع عائشة ؟!؟
يا زميلنا يمكن كنت اهجر وغلبني الوجع عزيزي وقت كتابتي للموضوع ولم انتبه فااشر لي اين اتيت طاري اية التطهير؟
بسند صحيح : (حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت ابن عباس يقول كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال ابن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة )
شكرا ام محمد على هالمشاركة الطيبة والتوثيق والسموحة ماوثقت الروايات لشهرتها بين المحاورين;)
ملاحظة : الجزء الاخير من كلامك فأنا اقول ليش تستحي من علم الوهابية ؟
اذا انت وهابي راجع تخصص علماءك بالجنس وكيفيته وتركيزهم بمواضيع المتعة والدبر !
واتحدى اكبر طالب علم منكم يبدأ مشواره بدون موضوع المتعة والدبر والتفخيذ!
يا زميلنا يمكن كنت اهجر وغلبني الوجع عزيزي وقت كتابتي للموضوع ولم انتبه فااشر لي اين اتيت طاري اية التطهير؟
بسند صحيح : (حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت ابن عباس يقول كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال ابن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة )
شكرا ام محمد على هالمشاركة الطيبة والتوثيق والسموحة ماوثقت الروايات لشهرتها بين المحاورين;)
ملاحظة : الجزء الاخير من كلامك فأنا اقول ليش تستحي من علم الوهابية ؟
اذا انت وهابي راجع تخصص علماءك بالجنس وكيفيته وتركيزهم بمواضيع المتعة والدبر !
واتحدى اكبر طالب علم منكم يبدأ مشواره بدون موضوع المتعة والدبر والتفخيذ!
أولاً :
علاقة الموضوع بالناصبية والخارجية وتطرقي للموضوع .؟. هو من علم البيان ويسمى بالاستطراد .. دع عنك هذا الموضوع وأجبني :
ما علاقة رضاع الكبير في هذا الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانياً :
ما ذكرته من آية التحريم نزل على وجه العموم .. في حفصة وعائشة .. لم ينزل شيئاً في عائشة من دون نساء النبي سوى آيات البراءة في سورة التوبة .. والسيدة عائشة قصدت على وجه التخصيص كما قال علماؤنا لا كما قلت أنت !! أليس كذلك ؟؟ ..
ولم أفهم شيئاً من كلامك في اللغة .. فقد بينت لك معنى الحديث في اللغة كما اعتقد .. وممكن أنك لم تقرأ أن هناك أداة استثناء حصرت آل ابي بكر !
واعلم بأن عمر قد روى الآية عن كلا الزوجتين عائشة وحفصة !
ثالثاً :
آية التطهير .. كان استطراداً مني .. وإن قد أخطأت في نسبه إليك .. لكن علماءك قد ناقشوا ذلك أيضاً .. فاعذرني إن كنت قد نسبت إليك ما لم تقل !
رابعاً :
هناك نساء يتصفحون المنتدى .. لا أرى تطرقك لموضوع الجنس وووو .. مناسباً !
ثم إني لست وهابياً ..
ثم إن أهل السنة والجماعة يبدأون علمهم بالأصول الثلاثة في العقيدة ..
لا في المتعة كما قلت .._ولا أدري إن كان الموضوع فيه من الخجل لماذا أحله الله لكم؟ _
خامساً :
حبذا لو ناقشتني في الأسلوب العلمي .. ورددت على النقاط بشكل جيد
أولاً :
علاقة الموضوع بالناصبية والخارجية وتطرقي للموضوع .؟. هو من علم البيان ويسمى بالاستطراد .. دع عنك هذا الموضوع وأجبني :
ما علاقة رضاع الكبير في هذا الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم اقل انه الرضاع وغيرها هي من صلب الموضوع بل انا تطرقت لطريقة تفكير علماءكم ، أما موضوع الناصبية هذا لا دخل له بالنهاية لا بالاستطراد ولا غيرها!
فأنا لم اتطرق لا من قريب ولا من بعيد لموضوع الحكم للسيدة عائشة ! فهذا البند انصحك بحذفه لانه لا دخل له بموضوعنا
اقتباس :
ثانياً :
ما ذكرته من آية التحريم نزل على وجه العموم .. في حفصة وعائشة .. لم ينزل شيئاً في عائشة من دون نساء النبي سوى آيات البراءة في سورة التوبة .. والسيدة عائشة قصدت على وجه التخصيص كما قال علماؤنا لا كما قلت أنت !! أليس كذلك ؟؟ ..
ولم أفهم شيئاً من كلامك في اللغة .. فقد بينت لك معنى الحديث في اللغة كما اعتقد .. وممكن أنك لم تقرأ أن هناك أداة استثناء حصرت آل ابي بكر !
واعلم بأن عمر قد روى الآية عن كلا الزوجتين عائشة وحفصة !
أولا : بل نزلت بها تخصيصا هي والسيدة حفصة ، والعموم يكون لجميع النساء وهنا تم تخصيص اثنتان من جميع النساء فلا معنى لتعميم المسألة !
ثانيا : قد أتهمت غيرها من نساء النبي صلى الله عليه وآله بالزنا زورا وبهتانا لعن الله قاذفها وهي ام ولد (مارية) عليها السلام فلا وجه للتخصيص هنا!
والدليل رواية صحيح مسلم الذي يقول : (7199 - حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلاً كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِعَلِىٍّ « اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ ». فَأَتَاهُ عَلِىٌّ فَإِذَا هُوَ فِى رَكِىٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ اخْرُجْ. فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِىٌّ عَنْهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ.)
فهل تستطيع رد هذه الشبهة !
فصدقني يا زميلنا كلما اردت الخروج من نقطة تقع بالاخرى !
فاردد واكرر التخصيص كان موجودا حيث المتهمة هي السيدة حفصة والسيدة عائشة بشكل خاص من جميع نساء النبي صلى الله عليه وآله.
ثالثا : دعوتك انه تخصص السيدة عائشة نفسها من بين زوجات النبي صلى الله عليه وآله فهذا لا دخل له !!!!!!!!!!!!!!!!!
فأصل البحث يتحدث عن السيدة عائشة وآل ابي بكر !
اذا ليس التخصيص للسيدة عائشة من دون الخلائق !
فانتم تقولون انه تخصيص من بين الابناء اذا يدخل اخوتها هذه الحسبة فمادخل اخوتها بزوجات النبي صلى الله عليه وآله الاخريات؟
اقتباس :
ثالثاً :
آية التطهير .. كان استطراداً مني .. وإن قد أخطأت في نسبه إليك .. لكن علماءك قد ناقشوا ذلك أيضاً .. فاعذرني إن كنت قد نسبت إليك ما لم تقل !
.............................
اقتباس :
رابعاً :
هناك نساء يتصفحون المنتدى .. لا أرى تطرقك لموضوع الجنس وووو .. مناسباً !
ثم إني لست وهابياً ..
ثم إن أهل السنة والجماعة يبدأون علمهم بالأصول الثلاثة في العقيدة ..
لا في المتعة كما قلت .._ولا أدري إن كان الموضوع فيه من الخجل لماذا أحله الله لكم؟ _
لا حياء في الدين !
وهذه امور مطروحة عندكم اطروحات كبيره
ولا تراعون حرمة القراء سواء باليوتيوب وغيرها
فانا اضع رأيي بكلامكم ، والجنس وغيرها حقيقة ثابته
لم اقل انه الرضاع وغيرها هي من صلب الموضوع بل انا تطرقت لطريقة تفكير علماءكم ، أما موضوع الناصبية هذا لا دخل له بالنهاية لا بالاستطراد ولا غيرها!
فأنا لم اتطرق لا من قريب ولا من بعيد لموضوع الحكم للسيدة عائشة ! فهذا البند انصحك بحذفه لانه لا دخل له بموضوعنا
كما أنك قد قمت بالتطرق لموضوع رضاع الكبير لتبين تفكير علماءنا .. وهم الصالحين من أهل السنة والجماعة وليس من أطال اللحية وقصر الثوب وقال أنا عالم ..
فقد قمت أنا بالتطرق لموضوع تفكير علماءكم .. وهو إيقاع التهمة بظهر أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بأنها من أنصار الأمويين .. كما لا يُنكِرُ ذلك أحد ! .. بل إنها قامت لمروان بن الحكم وناهضته وناهضت بيعة يزيد اصلاً .. كما فعل السبط الحسين الشهيد رضي الله عنه وسلام من الله عليه .. وكما فعل عبد الله بن عمر وابن الزبير وابن عباس وغيرهم رضي الله عنهم .. ولو قارنت بين تطرقي وتطرقك لعلمت من الخارج على الموضوع .. فأنت ذهبت إلى موضوع الرضاع الفقهي .. وأنا قد ذهبت إلى موضوع اتهامكم للسيدة عائشة التاريخي .. فشتان ما بين الأمرين !!
أولا : بل نزلت بها تخصيصا هي والسيدة حفصة ، والعموم يكون لجميع النساء وهنا تم تخصيص اثنتان من جميع النساء فلا معنى لتعميم المسألة !
ثانيا : قد أتهمت غيرها من نساء النبي صلى الله عليه وآله بالزنا زورا وبهتانا لعن الله قاذفها وهي ام ولد (مارية) عليها السلام فلا وجه للتخصيص هنا!
والدليل رواية صحيح مسلم الذي يقول : (7199 - حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلاً كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِعَلِىٍّ « اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ ». فَأَتَاهُ عَلِىٌّ فَإِذَا هُوَ فِى رَكِىٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ عَلِىٌّ اخْرُجْ. فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِىٌّ عَنْهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ.)
فهل تستطيع رد هذه الشبهة !
فصدقني يا زميلنا كلما اردت الخروج من نقطة تقع بالاخرى !
فاردد واكرر التخصيص كان موجودا حيث المتهمة هي السيدة حفصة والسيدة عائشة بشكل خاص من جميع نساء النبي صلى الله عليه وآله.
ها قد قلت .. السيدة عائشة والسيدة حفصة .. إذن .. فحفصة مع عائشة .. فلم ينزل في عائشة غير آيات البراءة التي نؤمن أنها قد نزلت فيها .. أما أنت .. إن كنت تؤمن بأن الآيات قد نزلت في مارية فهذا شأنك وشأن علماءك ..
أما رواية الإمام مسلم التي ذكرتها .. فإنها لا تنص على قرآنٍ قد نزل .. بل تنص أن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله قد بعث أمير المؤمنين علياً رضي الله عنه إلى ((رجلٍ)) كان قد نقض عهده ودخل على مارية القبطية .. فاتهمه الناس بأنه زنى بها والعياذ بالله .. فكانت من حكمة النبي إظهار الحقيقة على وجهها لا ظلماً وتعسفاً .. وانظر إلى أبو محمد بن حزم فانه قال : من ظن أنه صلى الله عليه وسلم أمر بقتله حقيقة بغير بينة ولا اقرار فقد جهل ، وانما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أنه برئ مما نسب إليه ورمي به ، وان الذي ينسب إليه كذب ، فأراد صلى الله عليه وسلم اظهار الناس على براءته يوقفهم على ذلك مشاهدة ، فبعث عليا ومن معه فشاهدوه مجبوبا - أي مقطوع الذكر - فلم يمكنه قتله لبراءته مما نسب إليه ، وجعل هذا نظير قصة سليمان في حكمه بين المرأتين المختلفتين في الولد ، فطلب السكين ليشقه نصفين الهاما ، ولظهور الحق ، وهذا حسن . انتهى كلام الحضيري . )
وكما قلت لك : البينة على من ادعى ..
ونحن روينا الحديث .. فخذ منا تفسيره !
لا حياء في الدين !
وهذه امور مطروحة عندكم اطروحات كبيره
ولا تراعون حرمة القراء سواء باليوتيوب وغيرها
فانا اضع رأيي بكلامكم ، والجنس وغيرها حقيقة ثابته
إذا كان من أصل البحث الحديث عن آل أبي بكر .. فقد قالت السيدة عائشة أنها لم ينزل فيهم تخصيصاً إلا براءتها .. وبما أنها من آل أبي بكر رضي الله عنه .. فلم ينزل فيهم إلا براءتها .. ألا تستطيع فهم هذه النقطة ..
أما قولك لا حياء في الدين .. فراجع باب ((الحياء)) في كتاب الكافي للعلامة الكليني ..
كي تعلمَ أن الحياء من الدين .. .. ونصيحة لك : إذا أردت أن تتكلم في العلم فزن كلماتك .. واستغفر لذنبك بعد قراءتك لهذه الروايات من كتاب الكافي ::
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبدالله بن المغيرة، عن يحيى أخي دارم عن معاذبن كثير، عن أحدهما (عليهما السلام) قال: الحياء والايمان مقرونا في قرن فإذا ذهب أحدهما تبعه صاحبه.
عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي بن يقطين، عن الفضل بن كثير، عمن ذكره، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: لا إيمان لمن لاحياء له
وخذ هذه الرواية لعلك تكف عما أنت قائله :
الحسين بن محمد، عن محمد بن أحمد النهدي، عن مصعب بن يزيد، عن العوام ابن الزبير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: من رق وجهه رق علمه .
فهل رق وجهك ؟؟؟
أما الذين لا يراعون حرمة القراء .. فأعوذ بالله منهم .. وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين ..
ولا تكن إمعة .. فترى وهابياً قد تحدث في الجنس .. فتحدث كما يحدث ؟؟ أليس من مقتضيات الحكمة هذا ؟؟
ولست أرى أبلغ من قول الإمام علي في كتاب الكافي إن صحت الرواية .. حينما تحدث عن شيعته :
لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد
فأن أعلم كل العلم أن الإمام لم يقصد جميع شيعته !
لكن قد قصد بعضهم ..
وبدورك ..
فإن تكلم سنيٌ في الجنس ..
فليس هذا معتقد أهل السنة !!
وإن تكلم شيعيٌ في الجنس ..
فليس هذا معتقد الشيعة ..
بل لو تكلم بوذيٌ في الجنس ..
فليس هذا معتقد البوذية ..
وكما يقال : الدين لا يعرف بالرجال .. بل إن الرجال يعرفون في الدين !!
أرجو أن تتقبل مني هذه النصيحة .. كما أرجو أن يتقبلها كل البشر .. بغض النظر عن مذاهبهم .. ولو أردت التطرق للجنس في كتبنا وكتبكم .. لرأينا أن كلا الفريقين قد تحدث في الموضوع .. لأن الموضوعَ موضوعٌ فقهي قد قيل لتوضيح مسألة فقهية .. لا للمتعة والاستثارة .. فلست أرى أن من المناسب أن أذكر حديث الإمام أبو جعفر رضي الله عنه إن صح .. إذ دخلت المرأة تسأله عن السحاق .. فأجابها بما قد أجاب .. لأنني لا أستطيع التجرأ على أحاديثٍ شابت لحى علماءكم في ذكرها وشرحها .. فيجيءُ حدثٌ على العلم مثلي .. فيفسرها ويسخر منها .. كما تفعل أنت !!
وأشكرك