والله صدقت يا أخ عبد محمد ولكنها لا تستحي ولا تعقل.
-------
وأنه من الأساس يبدو أن فقهاء السنة شوهوا مذهبهم بهذه الأحاديث الملفقة قصدا وبتعمد ولا أدري هل ما سبب هذا الغباء, ولماذا؟.
والأحاديث ليس فيها حلب أو شرب حليب, بل إرضاع.
وكل شخص يشرب حليب البقر أو الماعز لا يمكن أن يقول رضعت.
لكن أساس الخراب في الفقهاء الذين لم يتجرأوا على تضعيف مثل الأحاديث, والفقهاء المغفلين الذين يتطرقون لها في فتاوي باطلة, وعقول منغلقة من العوام تصدق كل شيء منهم.