ههههههههههههههههه لما اقول لك انا عقائدنا كلها مثبة في القران فهذا يدل على قوة العقيدة
والسنة جائة مفصلة للقران
أحسنت هذا ما أريد
إذا العقيدة تؤخذ من الكتاب والسنة
والذي مبهم بالقرآن تاخذه من قول الرسول ص
- قال في تاريخ مدينة دمشق : أخبرنا : أبو علي الحسن بن أحمد ، أنا : أبو نعيم أحمد بن عبد الله ، نا : محمد بن المظفر ، نا : محمد بن جعفر بن عبد الرحيم ، نا : أحمد بن محمد بن يزيد بن سليمان ، نا : عبد الرحمن بن عمران بن أبي ليلى ، أنا : محمد بن عمران ، نا : يعقوب بن موسى الهاسمي ، عن إبن أبي رواد ، عن إسماعيل بن أمية ، عن عكرمة ، عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن غرسها ربي فليوال علياًً من بعدي وليوال وليه وليقتد بالأئمة من بعدي فإنهم عترتي خلقوا من طينتي رزقوا فهماً وعلماً ، ويل للمكذبين بمفصلهم من أمتي القاطعين فيهم صلتي لا أنالهم الله شفاعتي ح ، المصدر : ( تاريخ مدينة دمشق ج:42 ص:240 ).
وإليك قوه صلى الله عليه وسلم ، لعلي : إن هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا
راجع تفسير الطبري 19 / 74 - 75 ( ط بولاق ) ، شرح نهج البلاغة 13 / 210 - 212 ، السيرة الحلبية 1 / 460 - 461 ،
أبو جعفر الإسكافي : نقض العثمانية ، تفسير ابن كثير 3 / 561 ( وانظر روايات أخرى في 3 / 558 - 562 ) ،
ابن الأثير : الكامل في التاريخ 2 / 63 ، مهدي السماوي : الإمامة في ضوء الكتاب والسنة ص 133 - 143 ( القاهرة 1977 ) ،
الفيروزآبادي : فضائل الخمسة 1 / 333 - 337 . ( * )
وروى المحب الطبري ( 615 - 694 ه ) عن بريدة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لكل نبي وصي ووارث ، وإن عليا وصيي ووارثي ، قال : خرجة البغوي في معجمه
المحب الطبري : الرياض النضرة 2 / 234 ، وانظر : الإمام أحمد بن حنبل : المسند 1 / 111 ، 159 ، 331 ،
وكثير مثل هذه الروايات التي تشير إلى إمامة الإمام علي ع وخلافته
ههههههههههههههههه لما اقول لك انا عقائدنا كلها مثبة في القران فهذا يدل على قوة العقيدة
والسنة جائة مفصلة للقران
السنة التي تقصدها مفصلة على حسب هوى فقهاء سلاطين أسسوا لعدالة الصحابة, ثم أنتقوها من الصحابة الذين كانوا على باطل ومع ذلك ففي كل موضع تجد ما يناقضه.
سأوضح لك حتى تفهمني إذا كنت مخطئا:
الاسلام بينه الله سبحانه وتعالى على يد نبيه محمد صلى الله عليه وآله.
إنقسم الناس بعده إلى قسمين تنازعوا وتقاتلوا (لا يمكن أن ينكر ذلك أحد).
فقهاء السنة قالوا أن كلهم أحباب وعدول (عصمة غير معلنة).
كان لابد من التساوي بينهم حتى يكون تبرير لأخذ وجهة نظر الباطل في الدين. ويترك وجهة نظر الحق.
وأقروا أن هناك فئة على حق وأعطتها أجرين (ليس هذا حكم الله) ثم رفضت اتباع منهجها.
وأقرت أن هناك فئة على باطل وأعطتها أجر واحد فقط واتبعت منهجها.
لا حظ هنا أن الحكم على هذا المقياس هو حكم بشر, والدين الذي ترتب عليه هذا الحكم أصبح من عند البشر والدليل التحريف في السنة.
وهذا هو منهج السنة
----
لكن فئة من المسلمين أقرت أن هناك كان حق وباطل ففرقت بينهما واتبعت الفئة التي على الحق وتركت الفئة التي على الباطل. فدينها على الحق. وهذه هي الشيعة