أحسنت أخي عبد محمد ...لقد أصبت الحقيقة و عين اليقين
هذا نتيجة إنحراف دين الله على أيدي الفاجرين
يفاخرون بالفتوحات الإسلامية و هي نتيجة جذوة الإسلام في نفوس المسلمين و ليس السلاطين وفقهاؤهم الذين انحرفوا عن الدين و حاربوا أهله الحقيقيين و تحالفوا مع أعداء الشعوب المستضعفة من الكفار و كانت النتيجة أن توقف الإسلام عن الإنتشار إلى أقل من خمس سكان العالم.
و هاهم الآن يتحالفون مع أشد أعداء الله في الأرض و يسخرون أتباعهم في نصرتهم أيضاً.
و الحسم في نشر الاسلام (والعبرة في النهاية) سيأتي على نهج دين الله الحق, على نهج الإمام المهدي عليه السلام و أتباعه.