صديقي العزيز النجف الأشرف -أنار الله قلبك بالهداية-..
أعتذر على التأخر في الرد, وقد تعذرني من تلقاء نفسك فإن الموضوع تشعب في غير صلبه, ولكن من فضل الله أننا لا نعدم فائدة منه..
السؤال: هل حقا أن القول بعدم حجية الآحاد هو لشريف المرتضى وابن إدريس فقط أن أن غيرهما قد قال به ؟
وكذلك: عند اختلاف فطاحل علماء الإمامية هنا كيف يكون الترجيح وخاصة أن مسألة خبر الآحاد من المسائل الأصولية العظيمة لأنه يترتب عليها آثار كبيرة من حيث قبول الأخبار وردها ؟