عندي اعتقاد في التسييس في مذهب السنة ولا أقصد به نبيل العوضي.
أن الخاصة من الفقهاء في مذهب السنة كلما زادت ناصبيتهم كلما مكنهم السلطان من المسك بناصية الأمور في المرجعية. فاذا زادوا في اعتدالهم يبعدون عن مراكز التأثير. أما اذا ابدوا التسامح والحوار مع مراجع مذهب آل البيت فيبدأ اعتبارهم في الوقوع في المحظور ويبدآ الحذر منهم و ابعاد العامة عنهم.