والله لو كان أثمه في شرب الخمر لهانت المصيبة
ولكن محاربته للامام علي عليه السلام وتحريف الدين من أجل الدنيا هو الطامة الكبرى و هو الكفر بعينه وقد صرح به الملعون ابنه يزيد به:
لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل
من علمك يا يزيد الزندقة الا زنديق لعنكم الله يا خدم الشيطان في النار
فهل انتم متعظون يا من أسموكم زورا أهل السنة
وهل نقارن اثم شاربي الخمر هؤلاء وغيرهم في كل زمان مع الاثم المرتكب بمحاربة الله ورسوله وأوليائه وتحريف الكلم