| 
	 | 
		
				
				
				محـــــاور عقائدي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 24606
  |  
| 
 
الإنتساب : Nov 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 3,342
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.54 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
علي العراقـي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 11-11-2008 الساعة : 12:04 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
اللهم صل على محمد وال محمد 
  
يا خوية هي بس هاي 
  
خذ هذه الهدية المتواضعة 
  
كتاب : نفحة الرحمن في مناقب مفتي مكة أحمد زيني دحلان  
تأليف : الشيخ أبو بكر بن محمد شطا  
 الطبعة الأولى ، طبع مؤسسة الكتب الثقافية ، بيروت ، 1421 هـ .  
 
في ص 42 (( وبالجملة فكان (رضي الله عنه) معتنيا بهؤلاء الفقهاء اعتناءا زائدا ، حتى إنه صار يقول لبعض منهم لا تخافوا من شيء أبدا و إذا حصل لكم ضيق في أي أمر كان فنادوني واستغيثوا بي فإني أغيث اللهفان .  
فحصل لبعضهم ظمأ شديد وهو في برية حتى أشرف على الهلاك ، فتذكر ما قاله الأستاذ (رحمه خالق الأفلاك) فنادى بأعلى صوته يا مولانا وشيخنا السيد أحمد دحلان أغثني فإني أشرفت على الهلاك الآن ، فما شعر الرجل المذكور إلا وكأنه صب في جوفه ماء فروي وأزال الله ما به من الظمأ ، وسافر بعضهم أيضا فضل الطريق ، وكان ذلك في ليلة مظلمة فحصل له كرب عظيم وضيق ، فتذكر مقالة الأستاذ المذكورة ونادى بأعلى صوته : يا سيدي أحمد أنقذني من هذه الحيرة فما تم مقالته إلا وضوء أضاء له أبصر به خط الطريق ، وفرج الله عنه ما به ببركة هذا الأستاذ من الهم والضيق ))  
  
تحياتي لك 
اخوك نهروان
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |