| 
	 | 
		
				
				
				عضو نشط 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 22879
  |  
| 
 
الإنتساب : Sep 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 240
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.04 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
الشيعة ليس قوم من المريخ 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 26-10-2008 الساعة : 03:35 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
اللهم صل على محمد وآل محمد 
  
> نط الحديث عن الولاء الشيعي مرة 
> أخرى بوجهنا، ومازال مستمرا 
> كمسلسل تركي! 
>  
> الرئيس حسني مبارك يؤكد ان ولاء 
> الشيعة في المنطقة لإيران!  
>  
> الملك عبد الله يحذر العالم من 
> الهلال الشيعي!  
>  
> في لبنان المفتي يحذر من دخول 
> «الغرباء» الشيعة الى بيروت! 
>  
> في السعودية وثيقة «العلماء» 
> تحذر من الحوار مع الشيعة! 
>  
> في المغرب يعتقل مثقفون لأنهم 
> شيعة!  
>  
> في الجزائر يطرد مدرسون لأنهم 
> شيعة! 
>  
> في مصر يمنع بناء مسجد لأنه 
> للشيعة! 
>  
> في البحرين ما زال الحديث مستمرا 
> عن الوثيقة الطائفية! 
>  
> في العراق تفجر المساجد والمواكب 
> وتقطع رؤوس الشيعة الصفويين! 
>  
> في الكويت فيلم التأبين والولاء 
> مستمر وبنجاح كبير عبر الصحف! 
>  
>  
>  
> الحديث عن الشيعة صار حديث من لا 
> حديث له، وموضوع من لا موضوع له، 
> وصار كل كاتب يكتب شوي يسب فيهم 
> الشيعة لان «الرزق يحب الخفية»... 
> ما لنا وحديث «الجاهلية»، وقال 
> فلان وكتب فلان وشتم فلان، ولندخل 
> في صلب الموضوع وهو ما نريد ان 
> نكتب نحن! 
>  
>  
>  
> وصلب الموضوع هل الشيعة مخلوقات 
> فضائية نزلت من المريخ على الوطن 
> العربي بالذات لافساد شبابه، 
> وتفتيت وحدته وسرقة ثروته، 
> وتحويلهم من عبادة الله إلى عبادة 
> القبور؟ أم إنهم طالعون قبل يومين 
> من مؤتمر حكماء صهيون وهدفهم 
> تدمير شباب الأمة؟ أم إنهم مجموعة 
> من المجوس المتخفين تحت رداء 
> الإسلام من اجل الانقضاض على 
> الأمة وإعادتهم إلى عبادة النار، 
> وهذا واضح من خلال عمل الإيرانيين 
> كخبازين، وبيع بعض تجار الشيعة 
> للأفران!  
>  
>  
> والموضوع الأخر، سأتحدث أيضا عن 
> ولاء الشيعة، لان الجماعة مشغولون 
> هذه الأيام بحثا في ولاء الشيعة، 
> ومع إن الجميع يتحدث عن الولاء، 
> إلا ان الجميع أيضا لم يجب على 
> السؤال البسيط: الولاء لمن؟وما هي 
> الحكومة التي تستحق الولاء في هذا 
> الوطن العربي؟ أنا أتحدث عن 
> الحكومات لا الأوطان!  
>  
> وبما ان الموضوع شيعة وسنة، فان 
> موضوع العرب والعجم أيضا يطرح 
> نفسه، وهو موضوع قديم بقدم 
> العلاقة بين الشعبين، ولعل 
> أبوحيان التوحيدي- قبل ألف عام- في 
> كتابه الإمتاع والمؤانسة تحدث عن 
> هذه العلاقة، حيث يعتبر الفرس في 
> نظر العرب عبدة النار ويتزوجون من 
> أخواتهم، والعرب قوماً يأكلون 
> الجراد والفئران في رأي الفرس!  
>  
> الحديث طويل، والكلام متعب، 
> والموضوع محرج، والزاوية قصيرة... 
>  
>  
> *********  
>  
>  
> بعد أن اكتشفنا بالأدلة العلمية، 
> وبمساعدة وكالة ناسا للفضاء، ان 
> الشيعة ليسوا من المريخ ولا أي 
> كوكب آخر، فهم يحملون صفات بشرية، 
> وانهم يأكلون ويشربون ويأخذون 
> قروضا من البنوك، وعندهم معسرون، 
> وتنقطع عنهم الكهرباء، وتخترب 
> سياراتهم، مثل بقية البشر... وقد تم 
> إثبات هذه النظرية في جامعة 
> هارفارد زيادة في الحرص!  
>  
> فحمدنا الله ثم تساءلنا: طيب إذا 
> لم تأت هذه المخلوقات الغريبة، 
> التي تسمى بالشيعة من المريخ، فمن 
> أي أتى هؤلاء الحبربش؟  
> بحثنا في كتب التاريخ، مع إن كتب 
> تاريخنا «لكم عليه»، فهي ليست 
> بتاريخ بقدر ما هي سوالف ...! ولا 
> تتعدى إن فلانا قال، وفلانا سمع من 
> فلان، ويقولون انه حصل كذا وكذا... 
> يعني لاتوجد لا وثائق نستند 
> عليها، ولا كتب رسمية محفوظة، ولا 
> آثار مكتوبة... باختصار تاريخنا 
> يعتمد على «يقولون»...! ونحن مشينا 
> مع المؤرخ التاريخي «يقولون» بحثا 
> عن أصول هؤلاء القوم الذين مازال 
> البعض متأكدا ان لديهم ذيولاً 
> يخفونها عن الناس!  
>  
> قيل انهم كانوا موجودين من زمن 
> الرسول، وقيل بعد وفاته وخلاف 
> المسلمين في السقيفة، وقيل في زمن 
> عثمان، وقيل بعد حرب صفين، وقيل إن 
> نشأتهم سببها شخص يهودي يمني أمه 
> سوداء... حيث كان يغرر الناس، ويقول 
> لهم وهو يفرك يديه:صيروا شيعة... 
> فصاروا شيعة، وقاموا يلطمون، 
> ويروحون الحسينيات، ويطبخون مرق 
> قيمة، ويوزعون فيمتو في 
> محرم...ويقال انه أول من وزع 
> الفيمتو في محرم!  
>  
> تركت ما يقولون وذهبت إلى مقولة 
> ولاء الشيعة لإيران أو 
> «للعجم»،فقلت إذا لم يأتوا من 
> المريخ إذاً من إيران سباحة، 
> فبحثت في كتب التاريخ لاستدل على 
> صحة مقولتي بان الشيعة ذو أصول 
> أعجمية وسبب كونهم شيعة حتى 
> «يحرون» العرب السنة!  
>  
> بعد البحث والتحري تبين انهم 
> كانوا يحكمون مصر العروبة أيام 
> الدولة الفاطمية العربية، وبنوا 
> القاهرة والأزهر إلى أن سقطت بيد 
> «الاعجمي» الكردي صلاح الدين!  
> في الوقت الذي بنى العباسيون 
> دولتهم «السنية» بمساندة ابو مسلم 
> الخراساني الايراني!  
> والحمدانيون العرب كانوا شيعة، 
> وكانت ولايتهم في الموصل وحلب أي 
> العراق وسورية، ومع انهم شيعة إلا 
> إنهم اضطروا الدفاع عن الخليفة 
> المتقي بالله العباسي ضد نفوذ 
> الاتراك «العجم» السنة في بغداد... 
> وفي الوقت الذي كان الحمدانيون 
> مشغولين في حروبهم ضد البيزينطيين 
> - أميركا القديمة - بينما كان 
> الخليفة يأكل الفالوذج الإيراني!  
>  
> ذهبت بعيدا الى المغرب فاذا 
> الأدارسة الشيعة العرب يحكمون 
> المغرب، وبني الأحمر وهم من 
> الخزرج يحكمون الاندلس وبنوا 
> القصر الأحمر بأسوده الاثني عشر 
> الشهيرة!  
> رجعت للشرق بني عمار الشيعة العرب 
> يحكمون طرابلس إلى أن سقطت بيد 
> السلاجقة الأتراك!  
> نزلت جنوبا نحو اليمن، أصل العرب 
> وأصولها، واذا بالزيديين يحكمون 
> اليمن، ثم عاشت افضل ايامها عندما 
> حكمها الصليحيون لمئة عام، وهم 
> قبائل أيام العربية الإسماعيلية 
> في صنعاء حتى أسقطتها الدولة 
> الايويبة «الكردية السنية» - كما 
> ورد في أطلس التاريخ الإسلامي 
> للدكتور حسين مؤنس- ثم عاد حكم 
> الزيدية الشيعة العرب الى سنة 1962!  
>  
> اعلم اني طولتها عليكم اما الحجاز 
> ارض العرب «الوكالة»،على اساس ان 
> عرب الاطراف «تجاري» وحنا العرب 
> يا مدعين العروبة، فكانت لا تعترف 
> لا ببني أمية ولا العباس، ولذا 
> بقيت الحجاز وتهامة بيد «الاشراف» 
> الشيعة العرب يحكمونها الى سقوطها 
> بيد الاكراد الايوبيين أيضا 
> وتحويلها إلى يد الأشراف السنة 
> بداية من 500 للهجرة!  
>  
> أما الساحل الغربي من الخليج وهي 
> البحرين والتي كانت تمتد من 
> الكويت وحتى الإمارات... فقبائلها 
> كانت شيعية الولاء، وقد حكمها 
> القرامطة - ولم يأتوا من عبادان 
> بعبارة بل كانت ماركتهم عربية - 
> وسقطت دولتهم بيد السلاجقة 
> الأتراك السنة... ومازالت القبائل 
> العربية في الجزيرة تميل إلى 
> الشيعة إلى ما قبل ثلاثمئة عام، 
> ومع التغييرات السياسية 
> والتأثيرات «العثمانية الأعجمية» 
> التي حولت بعض القبائل ولاءاتها 
> بسبب الأوضاع السياسية...ولم نسمع 
> يوما قبائل شككت بولاء أبنائها 
> بسبب مذاهبهم!  
>  
> كان هذا تاريخ العرب أما تاريخ 
> الفرس «العجم» فكان أن حكمها بعد 
> العباسيين، السلاجقة العجم 
> السنة، والليثيين السنة الذين 
> قطعوا السن من يتحدث العربية، ثم 
> أقيمت الدولة السامانية 
> «العيمية» السنية التي منعت 
> استخدام العربية في سلطانها، 
> وتبعهم الغزنويون ولم تصبح شيعية 
> إلا مع الصفويين قبل أربعمئة سنة، 
> الذين أتوا براياتهم الحمراء- 
> وليست الخضراء لأنهم كانوا يشجعون 
> مانشستر يونايتد- وأصبحوا شيعة 
> لدوافع سياسية بعد ان كانوا سنة!  
>  
> باختصار «العجم» لم يعرفوا سوالف 
> الشيعة إلا قبل أربعمئة عام بينما 
> كانت القبائل العربية في الجزيرة 
> العربية، والعراق، ومنذ الامويين 
> ذات توجهات علوية ويميلون 
> للهاشميين أتوماتيكياً!  
> بقية القصة ان الصفويين «ابتلشوا 
> بالعيم السنة» فهذه مناطق سنية 
> متعصبة، فقد كان الناس في اصفهان - 
> عاصمة الصفويين-يعتبرون التراب 
> الذي يمشي عليه الشيعي نجسا... وفي 
> نفس الوقت يقول «ناصر خسرو» 
> الرحالة العيمي في كتابه «السفر 
> نامة» انه كان ينوي زيارة قبر 
> أبوهريرة في طبرية ولم يستطع لان 
> أهل طبرية شيعة متعصبون يرمون من 
> يزور القبر بالحجارة، فقد كانت 
> فلسطين تحت سيطرة الشيعة حتى دخول 
> الايوبيين العجم!  
>  
> المهم في النهاية استعان 
> الصفويون بالعلماء العرب الشيعة 
> من جبل عامل في لبنان، لنشر الدعوة 
> الشيعية في ايران...وهذا يعني ان 
> العرب واللبنانيين هم من «خربوا» 
> الايرانيين وخلوهم شيعة!  
> ما الفرق بين الولايات السنية 
> والشيعية في تلك السنوات...لا فرق، 
> فالكل كان يستغل المذهب والدين 
> لأغراضه السياسية، يعني الموضوع 
> خربان من كل الأطراف!  
>  
> طال الحديث، وسأتوقف، وسأكمل 
> غدا،لا تروحون مكان!  
>  
> *********  
>  
> جعفر رجب / تحت الحزام / الشيعة (3 - 
> متسترون بالعلمانية)  
>  
> سأل أحد العراقيين الشيعة 
> البسطاء:  
> - من هم أئمتك؟  
> بعد تفكير أجاب «علي... الحسين... 
> العباس» - العباس أخ الإمام 
> الحسين-!  
> فقيل له: لكن العباس ليس إماما!  
>  
> بعد تفكير رد بكل ثقة: لعد الرضا 
> إماماً! - ويقصد وهل الإمام الرضا 
> ثامن أئمة الشيعة، والمدفون في 
> مشهد يعتبر إماما - ببساطة أعلن 
> انه ليس إماما، مادام دفن بعيداً 
> عن العراق!  
> هذا التفكير البسيط يشير إلى قضية 
> معقدة في ذات الوقت، القضية ليست 
> مجرد سنة وشيعة، ومن أحق 
> بالخلافة، أو نصوم اليوم أو غدا، 
> أو نتبرك بالقبور أم لا... إنها 
> قضية حملها المسلمون على ظهورهم 
> لألف وأربعمئة عام من دون أن يجدوا 
> لها حلا بل عقدوها... ولا أعتقد 
> انها ستحل، لسبب بسيط، لأن هناك 
> الكثير من يسترزقون، ويقتاتون على 
> هذه القضية، وحلها يعني بوار 
> تجارتهم الطائفية، حتى لو حاولنا 
> حله فلن نستطيع، متى حلينا مشكلة 
> حتى نحل هذه!  
>  
> نعم الأمور معقدة، والقضية ليست 
> كل شيعي إيرانياً وكل سني عربياً، 
> فالأمور يا قوم «متلخبطة» بين 
> العرب والعجم... من أسسوا وساهموا 
> في دعم المذاهب السنية أغلبهم من 
> العجم، وما البخاري ومسلم 
> والترمذي... والأسماء كثيرة إلا 
> كانوا من الفرس ومستمتعين بالبراد 
> في إيران، في نفس الوقت الذي كان 
> الشيخ المفيد والمرتضى والحلي 
> العرب يضعون أسس المذهب الشيعي في 
> حر العراق بل وحتى في وقتنا 
> الحاضر، فأشهر دعاة السنة 
> الفضائيون منهم والأرضيون «عيم»، 
> وقاعدة التوجهات السلفية 
> والاخوانية «عيم» دون أن يقلل ذلك 
> من شأنهم أو يشكك في ولائهم!  
>  
> لخبطة أخرى تاريخية شعراء العرب 
> الكبار من المتنبي إلى أبوفراس 
> والفرزدق وابو تمام وأبو العلاء.... 
> كانوا ذوي ميول شيعية واضحة، في 
> نفس الوقت الذي نجد شعراء الفرس 
> «العيم» من عمر الخيام الى سعدي 
> والفردوسي ومولانا جلال الدين 
> الرومي وهو أكثر الشخصيات تقديسا 
> في إيران حتى يومنا هذا،لاعلاقة 
> لهم بالتشيع ولم يجد شاعر مثل حافظ 
> الشيرازي حرجا من الاستدلال بشعر 
> يزيد بن معاوية في أشهر أشعاره 
> التي يرددها الإيرانيون حتى الآن!  
>  
> لا أريد أن ادخل في «نظرية 
> المؤامرة» ولكن ألا تشعروا بان 
> هناك من يحرك المسائل نحو هذا 
> الاتجاه الطائفي، ألا تشتموا 
> رائحة المخابرات، والإعلام 
> الموجه، وانتم تقرؤون المدونات 
> وما يطرح فيها، من تخوين وتخويف 
> للسنة من الشيعة وبالعكس!  
>  
> الموضوع يبدو سخيفا ومخيفا في نفس 
> الوقت، ايميل يصل يحذرنا من تغلغل 
> الشيعة في المؤسسات الإعلامية، 
> وينشر أسماء الكتاب والاعلاميين 
> في كل دول الخليج وبالتفصيل 
> الممل... هل هذا فعل شخص أم جهاز 
> متكامل!  
> إيميل آخر يحذر: الشيعة أصبحوا 
> يلبسون عباءة العلمانية، حتى 
> يضربوا الدين من الأساس بعد أن 
> فشلوا في تمزيق الأمة فانتبهوا من 
> المتسترين بالعلمانية!  
>  
> إيميل آخر تحذير شيعي: السنة 
> يصدرون فتاوى تحلل دم الشيعة!  
> ادخلوا إلى «البالتوك» لتكتشفوا 
> حجم المأساة التي نعيشها، وحجم 
> التغييب والغباء، الذي يعيشه 
> الناس في صراعهم مع أعداء وهميين... 
> لا فرق بين «خميس» و«ياسر» 
> فكلاهما يعاني من عقده النفسية، 
> التي يريد أن يحلها على ظهر 
> الطائفية ويصعد عليها!  
>  
> من وراء ذلك، كالعادة ابحثوا عن 
> المستفيدين من الجريمة، ومن 
> يستفيد من جريمة الطائفية؟ مع 
> الأسف الكثيرون من الملوك، 
> والرؤساء، ورجال الدين، ووزراء، 
> ونواب، ومخابرات، وتلفزيونات، 
> ومجلات وجرائد، ولصوص، وأفاقين، 
> وهمج رعاع... يعيشون في مساحة ممتدة 
> من ساحل المغرب الى سواحل 
> اندونيسيا، وأيديهم ملطخة بدماء 
> من يقتل طائفيا!  
>  
> أعلم انه «ماكو فايدة» واني انفخ 
> مثل غيري في «قربة مقطوعة» ومخرمة 
> من كل اتجاه، ولن يفيق الميت بكثرة 
> الصراخ على رأسه... فالمسافة بيننا 
> وبين أن نفيق، ونحمل قيما 
> إنسانية، تحمل الاحترام للجميع 
> دون تمييز، كالمسافة بين أبو لهب 
> والجنة!  
>  
>  
 
  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |