الكره في ملعبك ياطيار واعطنا مراياتك
واما اسالتك فلا جواب لها عندي
أعرف أنك لن تجيب عليها يابريدي
أو بالأحرى لا تريد أن تجيب لأنك ترفض أن تعترف بظلامة أميري أبو عبد الله عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام .
المشكلة عندكم أنكم لا تربطون الأمور ببعضها البعض
وهنا أريد ايصال فكرة أنه ليس من حق ابن عمر ولا جماعته تقديم النصح (إنما كان هروبا على شكل نصح ) أولا لأن رسول الله (ص) قال حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا , حسين سبط من الأسباط .
ولم يقل ابن عمر مني .
هذه نقطة
وهنا
في سنن ابن ماجة
1\44
الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما .
وهذا الحديث رواه الكثيرون وليس فقط ابن ماجة .
والآية الكريمة :
(وكل شيء أحصيناه في إمام مبين )
والحديث الشريف:
الحسن والحسين امامان قاما أو قعدا
فمن أين استمد ابن عمر ومن تبعه الشرعية للقيام بمثل تلك التصرفات
إذا ليس من حقهم التولي عن الزحف المقدس آنذاك وتلك جريمة .