شكرا شكرا اخوتي الموالين على رد هذه الشبهات على اصحابها الملاعين واسمحوا لي ان اعيد كلاما قاله الاخ العزيز حيدرة:
ولا زال هذا الأسد الفارسي ناهشا بانيابه في خصر النواصب والوهابية وأسيادهم بني صهيون حتى بعد مماته ...
ما شآء الله تعالى عليك أيها السيد المجاهد حيا وميتا ...
ولا زلت مقلقا نوم كل بني صهيون وحاخاماتهم وأذنابهم من بني وهبان وخوارج العصر .....