و من غباء من وضعه أنه ساوى بين رسول الله و بين أبو بكر و عمر
و جعلهم كلهم أقمار في حين أن بالقرآن الكريم في قصة نبي الله يوسف و رؤياه
رآى والده الشمس ( نبي ) و القمر ( والدته ) و الكواكب ( اخوته ) راجعوا تفسير ابن كثير
كل منهم بحسب منزلته فالشمس هي أساس المجموعة الشمسية و هي الأفضل فأولت بنبي الله يعقوب ثم القمر زوجته ثم الكواكب أبنائه ..
لكن الغبي الذي وضع هذا الحديث لم يفطن لذاك فساوى بين الرسول و عتيق و ابن صهاك ..!!