يؤدي الرسول أعظم رسالة وآخر رسالة سماوية ويتأذى عليها أشد أذى، ويجازيه الله بعدم قبول إستغفاره لوالديه بل ويخبره أنهما في النار ويستمر الأذى من قبل هذا النوع من الناس إلى اليوم فالرسول يتنعم في الآخرة مع صحابتهم المجرمين ووالدته في النار !! أي عدل إلهي أن يعذب أحب خلقه وأعظمهم هذا العذاب ... ونزيدكم... في الجنة سيكون جنب الرسول معاوية ويزيد وأبو هريرة وهند وإبن تيمية ...وإنه عدل الله
أستغفر الله وأتوب إليه