حياكم الله وبياكم محمد الموالي ...
حقيقة هذه الكلمات لايعرفها او يفققها الا الاحرار كما تفضلت
فوالله والله لانريد من القوم الا التفاف حول من كان الحق يدور معه وكان القرآن يدور معه
ومنهو مدينة العلم واقضى الناس واحلمهم واشجعهم واورعهم وازهدهم
زوج البتول واخو الرسول وابو السبطين ووالد الائمة الهداه المهديين ................
فحري بمن تجمعت به هذه الصفات القليلة من بحار النعوت والصفات التي لايبلغها المقام ولا ينالها المقال
ان تجتمع حول مائدته افئدة مؤمنة طاهرة وقلوب مطمئنة بالولاء....
فالله يهديهم الى سبيل الرشاد ويعصمهم من الجحود والعناد