ثبوت ظلم عمر حجة عليك و ليس لي
و مع ذلك ما ذكرته صديقي لآ يرد على سؤآلي
~
مآ رأيك بهذآ ؟
وقوله : ( بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ) أي : بئس الصفة والاسم الفسوق وهو : التنابز بالألقاب ، كما كان أهل الجاهلية يتناعتون ، بعدما دخلتم في الإسلام وعقلتموه ، ( ومن لم يتب ) [ ص: 377 ] أي : من هذا ( فأولئك هم الظالمون )
طيب
ما رايك بمن يؤذي المؤمنين و هم ليسوا أهلا لأذاه ؟
و يسبهم و هم لا يستحقون سبابه يعني لا عذر له في سبهم ؟
و يجلدهم من غير ذنب ؟