إنما هو علماني يريد فتح باب الاجتهاد على مصراعية حتى لو خالف النصوص
لذلك جاء بالغث والسمين والضعيف والموضوع من الأقوال
فمثل هذا القول لا يحسب على المذهب السني إنما يحسب على التوجة اللبرالي الذي يدير الصحافة
وأتمنى أن لا ننقل إلا ما هو في كتاب معتبر أو عالم رباني حتى نحسبه على ضد المذهب السني
أما أن نشتت أنفسنا بالنقل عن هذا وذاك ، وأن نحاسب المذهب بسبب ممارسات بعض أفراده فهذا لا يناسب النقاش العقدي