بارك الله بك
قال لي أحدهم أن الألباني كان يتردد على مكتبة في سورية تابعة للجمهورية تحفظ فيها المخطوطات التاريخية ولا يسمح بالدخول فيها الا للخاصة من الباحثين. وضبط باتلافه بعض المخطوطات التي لا توافق ادعاءاته خلسة. ثم منع من دخولها بعد ذلك.
فمن لديه معلومات بهذا الشأن فليفيدنا مشكورا