[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب علي رضي الله عنه [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله قال صلى الله عليه وسلم (.....وتفترق أمتي إلى 73 فرقة كلها في النار إلا واحدة )ففزع الصحابة وهم خير الناس بلا شك قالوا يارسول الله صفهم لنا ومن هم؟قال (هم ماأنا عليه وأصحابي) أو كما قال عليه الصلاة والسلام ثم هناك مايروى من الطرائف هو أنه كان حوار بين واحد من المسلمين ومجموعة من الشيعة فدخل عليهم الرجل في مجلسهم وقد تأبط نعليه(وضع نعاله تحت ابطه) فتعجبوا منه وقالوا ماهذا؟ قال هذا ماكان يفعله الشيعة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فبدون تردد ولا تأخر( أجابوا لم يكن هناك شيعة في عهد النبي) فقال الرجل إذاً دينكم دين مبتدع حيث لم يأت به رسول الله صلى الله عليه وسلم والرسول وهو القائل (ماأنا عليه وأصحابي) فهل مايفعله الشيعة الآن كان يفعله النبي أو أحد أصحابه؟؟ وليس لمن ينكر الحجة الواضحة إلا الشجة الموضحة ومايماري في المحسوس إلا ممسوس أرجو منكم العودة لأنفسكم والتفكر ثم القرار الصحيح وأنا والله لست عالما ولا طالب علم إلا أنني أريد الخير لكم

ههههههههههههههه

يا للغباء

وهل بني الدين على اللطائف والقصص ام على الروايات الصحيحة

عجبا للجهل ماذا يفعل بصاحبه

نطرح لهم أدلة من كتبهم

وبدلا من مناقشاتها

يستدلون علينا أما من كتبهم أو بقصص أو بإنشاءات

الحمد لله الذي جعل معادينا من الحمقى

روي عن النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" قوله : شيعة علي هم الفائزون . روي ذلك سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص 56 والخوارزمي في مناقبه الفصل 17 وأبو نعيم الاصفهاني في حلية الأولياء 1/101 والسيوطي في الدر المنثور في تفسير قوله تعالى : أولئك خير البرية وابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة ص 122 وابن حجر في الصواعق المحرقة ص 16 .