هل تطعن في الرسول عليه الصلاة والسلام هل كان الرسول الا بدوي ؟؟؟
الاعراب ليس هم العرب بل هم المستعربون الذين دخلوا الدين مع الفتوحات ولم يدخل الايمان في قلوبهم
هههههههههههههههههههههههههه
ماشاء الله عليك يا بيان
يقول الله (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ) (سورة التوبة: 101)
لكن والله لبيتونا انه نوضح لم حتى القرآن !!!!!
يقول شيخكم سفر الحوالي
اقتباس :
ليس الحكم عاماً حتى في ذلك الوقت وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ [التوبة:99] إذن حتى الأعراب في زمن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ليس حكمهم سواء حتى الذين نزلت فيهم هذه الآية، ولكن العادة أن الأعرابي صاحب البادية عادة لا يخلو من جفاء، والإنسان يتأثر بالبيئة فلا يخلو من غلظة كما هو مشاهد، كحال أكثر من قدم على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من أهل البادية، لكن ذلك لا يعني الحكم العام، فالله -عز وجل- حتى عندما حكم على أهل الكتاب بالخيانة وبأعمالهم السيئة لم يجعل الحكم عاماً بل قال: إلا قليلاً منهم أو ما أشبه ذلك.