|  | 
| 
| 
| مــوقوف 
 |  | 
رقم العضوية : 21785
 |  | 
الإنتساب : Aug 2008
 |  | 
المشاركات : 330
 |  | 
بمعدل : 0.05 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
وميض
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 06-09-2008 الساعة : 04:45 PM 
 
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وميض
 [ مشاهدة المشاركة ] |  | 1- عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث طويل إن زنديقاً قال له أيصلح السجود لغير الله ؟ قال لا , قال فكيف أمر الله الملائكة بالسجود لآدم , فقال إن من سجد بأمر الله فقد سجد لله فكان سجوده لله إذا كان من أمر الله . مصباح الفقيه للهمداني جـ 2 / ص338 
 2- يقول الخوئي : لقد اتضح مما قدمنا أن الخضوع لاي مخلوق إذا نهي عنه في الشريعة لم يجز فعله ، وإن لم يكن على نحو التأله ، ومن هذا القبيل السجود لغير الله ، فقد أجمع المسلمون على حرمة السجود لغير الله ، قال عز من قائل : " لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون ". فإن المستفاد منه أن السجود مما يختص بالخالق ، ولا يجوز للمخلوق وقال تعالى : " وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ". ودلالة هذه الاية الكريمة على المقصود مبنية على أن المراد بالمساجد المساجد السبعة ، وهي الاعضاء التي يضعها الانسان على الارض في سجوده وهذا هو الظاهر ، ويدل عليه المأثور وكيف كان فلا ريب في هذا الحكم وأنه لا يجوز السجود لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما . التبيان في تفسير القرآن ص ( 472 )
 
 
 يتبع
 |  قلنا لهم هذا قالوا اخرج من البلد
 
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |