| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 21272
  |  
| 
 
الإنتساب : Aug 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 88
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
المحترم
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 16-08-2008 الساعة : 03:33 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الرسول
 [ مشاهدة المشاركة ]
 |  
 
للتذكير فقط ان هذه المقدمة لوضع النقاط الاساسية في المحاورة . 
 
وسوف ترى ان شاء الله تهديم لقواعد العصمة في البخاري . 
 
واثبات للعصمة في وضعها الصحيح  
 
الحمد لله رب العالمين
 |   
 
اليك التعريف عندكم يا زميل : 
 
ان العصمة عندكم شرط من شروط الامامة , وهي من المبادئ الاولية في كيانكم العقدي , ولها اهمية كبرى عندكم , ونتيجة لما أضفاه الشيعة , على الائمة  من صفات وقدرات ومواهب علمية غير محدودة , ذهبتم الي ان الامام ليس مسئولا امام احد من الناس , ولا مجال للخطا في  افعاله مهما اتي من افعال , بل يجب تصديقه والايمان بان كل ما يفعله خير لا شر فيه , لان عنده من العلم ما لا قبل لاحد بمعرفه , وهنا قرر الشيعة للامام ضمن ما قرروا من العصمة , فذهبوا الي ان الائمة معصومون في كل حياتهم لا يرتكبون صغيرة ولا كبيرة , ولا تصدر عنهم اي معصية ولا يجوز عليهم خطا او نسيان . 
 
وقد نقل الاجماع على ذلك شيخكم المفيد , فقال : ان الائمة القائمين مقام الانبياء في تنفيذ الاحكام , واقامة الحدود , وحفظ الشرائع , تاديب الانام , معصوموت كعصمة الانبياء , انهم لا يجوز منهم صغيرة ولا كبيرة , وانه لا يجوز منهم سهو في شيء من الدين , ولا ينسون شيئا من الاحكام , وعلى هذا مذهب سائر الامامية الا من شذا منهم , وتعلق بظواهر روايات لها تاويلات على خلاق ظن المفيد الفاسد في هذا الباب . انظر ( أوائل المقالات ) للمفيد , ص35 . 
 
وقد نص على ذلك المجلسي بقوله : اعلم ان الامامية اتفقوا على عصمة الائمة عليهم اللام من الذنوب صغيرها وكبيرها , فلا يقع منهم ذنب اصلا لا عمدا , ولا نساينا , ولا لخطا في التاويل , ولا للاسهاء من الله سبحانه . 
(بحار الانوار) ( 9/205) 
 
وقال ابن المطهر الحلي : ذهبت الامامية والاسماعيليه الي ان الامام يجب ان يكون معصوما ,خالف في جميع الفرق .  ( كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد ) ص 90 . 
 
 
للحديث تكملة 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |