| اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم 
 
 
 الحديث: 
 البخاري كتاب الرقاق باب في الحوض ج 5 ص 2407 ط دار 
 ابن كثير ح 6215 
 حدثني إبراهيم بن المنذر الحزامي حدثنا محمد بن فليح حدثنا  
 أبي قال حدثني هلال عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة عن 
 النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم بينا أنا نائم إذا زمرة حتى إذا 
 عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين  
 قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على  
 أدبارهم القهقري ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج  
 رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار  
 والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقري  
 فلا يخلص منهم إلا مثل همل النعم. 
 السؤال 
 1- من هذا الرجل المبهم في الحديث؟؟ 
 2- لماذا هذا الرجل هو الذي يقود الصحابة إلى النار؟؟ 
 3- هل يعني الحديث أن هناك من هو قسيم الجنة والنار؟؟ 
 
 نرجوا الحوار بهدوء وأدب ودون خروج عن الموضوع!!! |