| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 33748
  |  
| 
 
الإنتساب : Apr 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 206
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.03 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
حيدر القرشي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 21-04-2009 الساعة : 11:37 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
حقيقة إخواني الكرام أحمد بن حنبل لا يقصد سيدنا الحسين (ع)لأنه لايرى شرعية يزيد أصلا بل أجاز لعنه : 
قيل لأحمد بن حنبل رضي الله عنه : أيؤخذ الحديث عن يزيد ؟ فقال لا ولا كرامة ، أو ليس هو فعل بأهل المدينة ما فعل . 
وقيل له : إن قوما يقولون إنا نحب يزيد ، فقال وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر . 
وشنع الإمام الحافظ ابن الجوزي الحنبلي البغدادي على من أنكر استجازة ذم المذموم ولعن الملعون كيزيد .  
قال وقد ذكر الإمام أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة ، وذكر ما ذكره القاضي في المعتمد من رواية صالح عن أبيه احمد : ومالي لا ألعن من لعنه الله عز وجل في كتابه  
وفي الآداب الكبرى لابن مفلح الحنبلي ذكر القاضي ما نقله من خط أبي حفص العكبري أسنده إلى صالح بن أحمد ، قلت لأبي إن قوما ينسبونا إلى تولي يزيد ومحبته ، فقال يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ؟ ( فقلت ) ولم لا تلعنه ؟ فقال ومتى رأيتني ألعن شيئا لم لا تلعن من لعنه الله عز وجل في كتابه ، فقلت وأين لعن الله يزيد في كتابه ؟ فقرأ { فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم } 
وقال السفاريني الحنبلي الصوفي: 
أكثر المتأخرين من الحفاظ والمتكلمين يجيزون لعنة يزيد اللعين ، كيف لا وهو الذي فعل المعضلات ، وهتك ستر المخدرات ، وانتهك حرمة أهل البيت ، وآذى سبط النبي صلى الله عليه وسلم وهو حي وميت ، مع مجاهرته بشرب الخمور والفسق والفجور . 
أما الوهابية اليوم فقد أخذوا من كل بستان شوكة وصنعوا مذهبهم ووافقوا اليزيديين في شمال العراق الذين يقولون يزيد ولي صالح وربما قالوا هو من الصحابة!!!!  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |