|  | 
| 
| 
| مــوقوف 
 |  | 
رقم العضوية : 21878
 |  | 
الإنتساب : Aug 2008
 |  | 
المشاركات : 433
 |  | 
بمعدل : 0.07 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
 عقيدة الأئمة في عمر بن الخطاب ,,, 
			 بتاريخ : 29-11-2008 الساعة : 01:16 PM 
 
 قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ( ووليهم وال فأقام وأستقام , حتى ضرب الدين بجرانه )
 نهج البلاغة تحقيق الصالح ص 507 , وتحقيق عبده ج4/107 , خصائص الأئمة ص 124 لأبي الحسن محمد بن الحسين الموسوي البغدادي ت406 هجري .
 
 وقال شراح النهج , ومنهم الميثم البحراني والدنبلي : ( إن الوالي : عمر بن الخطاب , وضربه بجرانه : كناية بالوصف المستعار عن استقراره وتمكنه , كتمكن البعير البارك من الأرض ) .
 شرح نهج البلاغة لابن الميثم ج5/463 , الدرة النجفية للدنبلي ص394 وهو شرح لنهج البلاغة .
 
 مبايعه علي لعمر :
 
 قال علي رضي الله عنه : ( فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه , فسمعنا وأطعنا وناصحنا وكان مرضي السيرة ميمون النقبة ) .
 الغارات ج1/307 لإبراهيم بن محمد الثقفي المتوفي سنة 283 هجري .
 
 تزويجه من أبنته أم كلثوم :
 
 ذكره كبير مؤرخي الأخوان الشيعة : أحمد بن أبي يعقوب في تاريخه .
 تاريخ اليعقوبي ج2/149-150 لأحمد بن أبي يعقوب بن جعفر الشيعي توفي سنة 284 هجري , وأنظر : الفروع من الكافي ج5/346 , تهذيب الأحكام ج8/161 , مناقب أل أبي طالب ج3/162 , الشافي ص116 لعلم الهدى .
 
 خوف علي رضي الله عنه على عمر من الروم :
 
 عندما أراد عمر الخروج لغزو الروم أستشار عليا رضي الله عنه فقال له علي رضي الله عنه : ( إنك متى تسر إلى العدو بنفسك فتلقهم فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم , وليس بعدك مرجع يرجعون إليه , فأبعث إليهم رجلا محربا , وأحفز معه أهل البلاء والنصيحة , فإن أظهره الله فذاك ما تحب , وأن تكن الأخرى كنت ردأ للناس ومثابة للمسلمين ) .
 
 وفي رواية : قال علي رضي الله عنه : ( إن الأعاجم إن ينظروا إليك غدا يقولوا : هذا أصل العرب , فإذا إقتطعتموه إسترحتم ... ) .
 نهج البلاغة ت/صبحي صالح ص 193 و 203-204 .
 
 تمني علي رضي الله عنه أن يلقى الله بمثل عمل عمر رضي الله عنه :
 
 لما طعن أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب دخل عليه أبنا عم الرسول : علي بن أبي طالب وعبدالله بن عباس , قال ابن عباس رضي الله عنه ( فسمعنا صوت أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب : واعمراه , وكان معها نسوة يبكين , فأرتج البيت بكاء .. فقال بن عباس : فوالله لقد كان إسلامك عزا وإمارتك فتحا , ولقد ملئت الأرض عدلا , فقال عمر : أتشهد لي بذلك يا أبن عباس فكأنه كره الشهادة فتوقف , فقال له علي : قل نعم , وأنا معك فقال نعم ) .
 وفي رواية : ( فضرب علي بين كتفي وقال : أشهد ) .
 شرح النهج ج3/146 .
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |