| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 6160
  |  
| 
 
الإنتساب : Jun 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 288
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.04 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
أحاديث في فضائل الشيعة 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 23-03-2008 الساعة : 10:13 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
بسم الله الرحمن الرحيم 
اللهم صل على محمد وآل محمد.. 
 
وردت مجموعة كبيرة من الأحاديث عن النبي ( صلي الله عليه وآله ) والأئمة المعصومين ( عليهم السلام ) ، في فضائل الشيعة ، منها : 
الحديث الأول : 
  
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبي ذات يوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بين القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم عليهم ، وقال : إني والله لأحِبُّ ريحكم وأرواحكم ، فأعينوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولايتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فليعمل بعملهم . 
أنتم شيعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون في الدنيا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون في الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وأنتم الطيبون ، ونساؤكم الطيبات ) . 
  
الحديث الثاني : 
  
قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( عليه السلام ) يقول : ( إني لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضيَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأيَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غاية الإمكان ) . 
قيل : من هم يا أبا عبد الله ؟ قال ( عليه السلام ) : ( أولَئِكَ شِيعتُنَا الأبرار ، شِيعَةُ عَلي ) .  
  
الحديث الثالث : 
  
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شيعتنا ، وشيعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شيعتنا يُجزَوْنَ ويُعَاقَبون ) . 
الحديث الرابع : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( إذا كان يوم القيامة يُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر ليلة البدر ، يغبطهم الأوَّلون والآخرون ) . 
ثم سكت ( صلى الله عليه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبي أنت وأمي ، هم الشهداء ؟ 
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، وليسَ هُم الشهداء الذينَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصياء ؟ 
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُمُ الأوصياء ، وليسَ هُم الأوصياء الذينَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟ 
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرني ، مَن هُم ؟ 
فأومأ ( صلى الله عليه وآله ) بيده إلى علي ( عليه السلام ) ، فقال : ( هذا وشيعتُه ، ما يبغضُه من قُريش إلا سَفَّاحي ، ولا من الأنهار كذا إلا يَهودي ، ولا من العَرب إلا دعي ، ولا من سائر الناس إلا شَقي ) . 
ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه يُحبُّني ويبغض عَلياً ) . 
  
الحديث الخامس : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يأتي يوم القيامة قومٌ ، عليهم ثيابٌ من نور ، على وجوههم نور ، يُعرَفون بآثار السجود ، يتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى يَصيروا بين يدي رب العالمين ، يغبطهم النبيون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) . 
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء يا رسول الله الذين يغبطهم النبيُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟ 
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أولئكَ شِيعتُنَا ، وعَليٌّ إِمامُهُم ) . 
  
الحديث السادس : 
  
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( إذا كان يوم القيامة نَشفَعُ في المذنبين من شيعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) . 
الحديث السابع : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، شيعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشيعتك ما قام لله دين ، ولولا من في الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) . 
الحديث الثامن : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، لكَ كنزٌ في الجنة ، وأنت ذو قرنيها ، شِيعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) . 
  
الحديث التاسع : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنت وشيعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِيرَة الله من خلقه ) . 
الحديث العاشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنت وشيعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون يوم الفزع الأكبر ، في ظل العرش يفزع الناس ولا تفزعون ، ويحزن الناس ولا تحزنون . 
فيكم نزلت هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ))الأنبياء 101 - 103 . 
  
الحديث الحادي عشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنتَ وشيعتُكَ تطلبون في الموقف ، وأنتُم في الجِنَان تَتَنعَّمُون ) . 
الحديث الثاني عشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، شيعتك الذين يخافون الله في السر وينصحونه في العلانية ) . 
الحديث الثالث عشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، شيعتك الذين يتنافسون في الدرجات لأنهم يلقون الله وما عليهم ذنب ) . 
الحديث الرابع عشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، إن أعمال شيعتك تعرض عليَّ كل يوم جمعة ، فأفرح بصالح ما يبلغني من أعمالهم ، وأستغفر لسيئاتهم ) . 
الحديث الخامس عشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، ذكرك في التوراة ، وذكر شيعتك قبل أن يُخلَقوا بكل خير ، وكذلك في الإنجيل ، لَيتعاظَمَون ( إليا ) ، وما يعرفون شيعته ، وإنما يعرفونهم لما يَجِدُونَهم في كتبهم ) . 
  
الحديث السادس عشر : 
  
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أرواحُ شيعتك تصعدُ إلى السماء في رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إليها كنَظَر الهلال شوقاً إليهم ، لِمَا يرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) . 
 
http://www.al-shia.com/html/ara/others/index.php?mod=shia&id=1
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |