| 
	 | 
		
				
				
				عضو متواجد 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 70198
  |  
| 
 
الإنتساب : Jan 2012
 
 |  
| 
 
المشاركات : 75
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
محمد بن عبدالوهاب يقول ان آدم و حواء اشركا بالله 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 09-05-2012 الساعة : 02:08 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
بسم الله الرحمن الرحيم
 
 
محمد بن عبدالوهاب امام الوهابية , يقول ان نبي الله آدم عليه السلام و حواء كانا من المشركين 
 
 
 
كتاب التوحيد : تأليف الشيخ محمد بن عبدالوهاب
 
 
باب 49 قول الله تعالى: (( فلما آتاهما صالحاً جعلا له شركاء فيما آتاهما، فتعالى الله عما يشركون)) : الأعراف: 190 .
 
قال ابن حزم:اتفقوا على تحريم كل اسم معبّد لغير الله. كعبد عمرو، وعبد الكعبة، وما أشبه ذلك.حاشى عبدالمطلب.
 
وعن ابن عباس في الآية : (( قال : لما تغشّاها آدم حملت ، فأتاهما إبليس . فقال : إني صاحبكما الذي أخرجتكما من الجنّة لتعطياني أو لأجعلنّ له قَرْني أيْلٍ فيخرج من بطنك فيشقّه ، ولأفعلنّ ، ولأفعلنّ ، يخوّفهما . سمّياه عبد الحارث . فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت، فأتاهما .فقال مثل قوله : فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت فأتاهما ، فذكر لهما ، فأدركهما حُبّ الولد ، فسمياه عبد الحارث ، فذلك قوله ( جعلا له شركاء فيما آتاهما ) رواه ابن أبي حاتم .
 
 
 
 
وله بسند صحيح عن قتادة قال : (( شركاء في طاعته ، ولم يكن في عبادته )) .
 
 
وله بسند صحيح عن مجاهد في قوله : (( لئن آتينا صالحاً )) قال :
 
(( أشفقا أن لا يكون إنساناً )) وذكر معناه عن الحسن وسعيد وغيرهما .
 
 
 
فيه مسائل:
 
 
 
الأولى : تحريم كل اسم معبّد لغير الله .
 
 
 
الثانية : تفسير الآية .
 
 
 
الثالثة : أن هذا الشرك في مجرد تسمية لم تقصد حقيقتها .
 
 
 
 
الرابعة : أن هِبة الله للرجل البنت السوية من النعم .
 
 
 
 
الخامسة : ذكر السلف الفرق بين الشرك في الطاعة والشرك في العبادة .
 
 
 
http://www.kl28.com/books/showbook.p...3&pNo=50#start
 
 
اما ما ورد في تفسير هذه الاية عن ائمة اهل البيت عليهم السلام:
 
ورد في كتاب عيون اخبار الرضا ، بإسناده عن أبي الصلت الهروي عن الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) في حديث:
 
قال له المأمون العباسي: فما معنى قوله تعالى: «فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما»
 
فقال الرضا (عليه السلام) إن حواء ولدت لآدم خمس مائة بطن في كل بطن ذكرا و أنثى، و إن آدم و حواء عاهدا الله تعالى و دعواه و قالا: لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين، فلما آتاهما صالحا من النسل خلقا سويا بريئا من الزمانة و العاهة كان ما آتاهما صنفين: صنفا ذكرانا و صنفا إناثا فجعل الصنفان لله تعالى ذكره شركاء فيما آتاهما، و لم يشكراه كشكر أبويهما له عز و جل 
 
قال المأمون: أشهد أنك ابن رسول الله حقا.
 
 
  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |