|  | 
| 
| 
| مشرف المنتدى العقائدي 
 |  | 
رقم العضوية : 34160
 |  | 
الإنتساب : Apr 2009
 |  | 
المشاركات : 3,278
 |  | 
بمعدل : 0.54 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
ذوالفقار حيدر
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 02-08-2010 الساعة : 09:01 PM 
 
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن المبارك
 [ مشاهدة المشاركة ] |  | أضحكتني أضحكك الله الأن متى كان أولُ ظهورٍ لكم وهنا محلُ مقال فليس المراد بكم . 
 
 ولهذا حديث ليس باباً للنقاش فيه , فأنتم وما عليهِ هداك الله تعالى واجبٌ علينا أن نردهُ فما أكثر ما ضللتم .
 
 الأن هل السب في الحديث بذكر مساوء علي رضي الله عنهُ أو لعنهُ أو الطعنُ فيه .
 
 قلتُ سابقاً ذهب أهل العلم إلي أن السب لا يكون بالطعن بالشخص أو بعرضهِ أو بدينهِ أو بإيمانهِ .
 
 بل يكون خلاف ذلك فلا يقع من المغيرة إلا ما كان تائباً عنهُ ونصُ الحديث يثبتُ قولنا فلم نجد المغيرة .
 
 رضي الله عنه أصر على ذلك الكلام .
 
 وروي عنهُ هذا الحديث فهل ترى أنهُ زميلنا الكريم يبقى عليها .
 
 و علَّل بعض أهل العلم النهي عن سبِّ الأموات بما يلحق الأحياء بسببه من الأذى الذي لا يبلُغ الميت بحال .
 قال ابن حبان في صحيحه : ذكر البعض من العلة التي من أجلها نهى عن سب الأموات ، ثم روى بإسناده إلى زياد بن علاقة أنه سمع المغيرة بن شعبة يقول : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء ) [ صحيح ابن حبان : 3022 ] .
 
 قلتُ : و روى هذا الحديث الترمذي في سننه ، و أحمد في مسنده ، و حسنه الطبراني في معجمه الصغير ، و ليس كما قال ، بل في إسناده مقال ، و إن كان معناه صحيحاً محتملاً ، و الله أعلم .
 
 وكما قلتُ لك في إسناد هذا الحديث مقال .
 
 فثبوت هذا الحديث عن المغيرة رضي الله عنهُ يثبت نفي وقوع المسبة والأصرار عليها .
 
 فهو لم يقع منه ما وقع منكم في حق الشيخين رضي الله عنهما وبهذا يكون القول والمقال أيها الفاضل .
 
 والله أعلم بالصواب
 
 |  
 
 مو قلنا لك روح بيع في سوق الحراج أنفع لك من تجي هنا وتهرطق
وش رايك ألحين أسبك وأسب أهلك وكل طوايفك وبعدها نطبق هرطقتك هذه التي تتفوه بها
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |