أن الأعلام الحر فب بلدنا الذي يتمشدق به نخبنا السياسية بديمقراطيته قد دخل الكثير من الطارئين والدخلاء في كل مرافق البلد والذي أدعوا بحياديتهم ولقد كانوا المعول الأخر والفعال في تهديم هذه التجربة الوليدة التي تبشر بكل الخير وروداً الى أن يتم جر البلد الى أشبه ما يكون من الانظمة الشمولية.
أن الخبر لا يأتي من الفراغ وهناك مثل يقول (ماكو دخان من غير نار) وإلا لماذا نشر الخبر وما أكثر ماينشر خبر في بلدنا وفي اليوم الثاني ينفى وبعد أيام يتأكد صحة الخبر ومن الذي صفع السفير أنه الصهر الثاني للمالكي حسب ما نقلته الأخبار فيا كل مسئول في كل قطاع عليك التعامل مع كلشيء في ضوء حرصك والتزامك وفي وفي الخر مخافة الله عز وجل لأن (رأس الحكمة مخافة الله) ولكن يبدو أن مسئولينا غابت عنهم هذه المفاهيم وأصبح مسألة التعامل مع هذه الحقائق وفق الأهواء والمصالح.
شكراً لك يا خي الفاضل الكميت على نشر الخبر وتقبل مروري.
العرض الشجري