التصريح غير صحيح بل هو للحفاظ على ماء الوجه فيما أذا أئتلاف دولة القانون فشل بتحقيق ما يصبو إليه كونه
لا يضم شخصيات سياسيه مهمه داخل تشكيلته فالمنشقين عن قائمة علاوي ليس لهم ثقل شعبي بل هم شخصيات علمانيه وكذلك الكتل الأخرى ورهان حزب الدعوه على رئيسه المالكي غير كافٍ لتحقيق فوزساحق بالأنتخابات وتأهله لشغل منصب رئاسة الوزراء لدوره ثانيه لاسيما أن الشعب العراقي مستاء من مصالحته الوطنيه مع البعثيين .
أعتقد أن تصريح السيد الساعدي يكشف عن خيبة أمل بشكل مسبوق
البغدادي
المسالة برمتها ان رؤية حزب الدعوه غير متطابقه مع رؤية المجلس ولايجوز ان تصنف بحفظ ماء او اهراق ماء..
عدم توافق في المنهجيه السياسيه
هناك احزاب في العراق تتقاطع رؤاها وتختلف لكنها لاتعمد الى لغة التشويه وتورية الحقائق وانما تتحفظ وتصرح خاصة اذا كانت تلتقي في الانتماء ووحدة المعتقد الديني..........وهذا هو الوعي السياسي
وان كنت تؤاخذ على حزب الدعوة من ان شخصيات انضمت اليه ذات توجه علماني وقلة شعبيه ف الاولى ان تنظر الى الشخوص التي انضمت في قائمة المجلس
واكتفي باحمد الجلبي وسجله المتحف بالسرقه والباقي لك ان تطالع سجلاتهم
رهان حزب الدعوة على المالكي نجح سابقا وترجمته الانتخابات المحليه لذا فتجديد الرهان له سند مسبق.وهو يراهن على شعبيته وثقة الناس وعلى من حاز هذه الثقه
وحديثك عن خيبة الامل سابق لاوانه لان الانتخابات وحدها ستجعل خيبة الامل حصة من من الاحزاب
العرض الشجري