بالمناسبة هذه القضية جعلتنا نحترم القضاء العراقي ونصر على بناء الديمقراطية
وهناك ملاحظة صغيرة جدا ( سامي العسكري لاينتمي لحزب الدعوة الاسلامية بل هو نائب مستقل ) لكنه مقرب لحزب الدعوة الذي كان ينتمي اليه حتى عام 2002
التعديل الأخير تم بواسطة الكميت ; 22-09-2009 الساعة 05:26 PM.
بالمناسبة هذه القضية جعلتنا نحترم القضاء العراقي ونصر على بناء الديمقراطية
وهناك ملاحظة صغيرة جدا ( سامي العسكري لاينتمي لحزب الدعوة الاسلامية بل هو نائب مستقل ) لكنه مقرب لحزب الدعوة الذي كان ينتمي اليه حتى عام 2002
شكرا لك على المرور .
سامي العسكري ليس مستقل بل عضو في الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق وهو احد اقطاب حزب الدعوة ، كان ولا زال رغم انتمائه للاتحاد الاسلامي لتركمان العراق.
ونحن نعرفه من زمان بمواقفه المؤججة الغير مدروسة ويستخدمه حزب الدعوة لاطلاق القنابل الانتحارية ، حتى اذا عوتب حزب الدعوة والمالكي ، قالوا ليس لنا دخل فيه وهو لاينتمي لحزب الدعوة بل الى الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق وهو ليس مستقل كما ذكرت بل كما ذكر الاخ تشرين ربيعة ينتمي الى الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق .
بأختصار : انا اشفق عليه لانه بأصطلاح العراقيين (الكباحة بوجهه) وهذا عمله وهو راض عنه ؟!!
شكرا لمرورك
شكرا لك على المرور .
سامي العسكري ليس مستقل بل عضو في الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق وهو احد اقطاب حزب الدعوة ، كان ولا زال رغم انتمائه للاتحاد الاسلامي لتركمان العراق.
ونحن نعرفه من زمان بمواقفه المؤججة الغير مدروسة ويستخدمه حزب الدعوة لاطلاق القنابل الانتحارية ، حتى اذا عوتب حزب الدعوة والمالكي ، قالوا ليس لنا دخل فيه وهو لاينتمي لحزب الدعوة بل الى الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق وهو ليس مستقل كما ذكرت بل كما ذكر الاخ تشرين ربيعة ينتمي الى الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق .
بأختصار : انا اشفق عليه لانه بأصطلاح العراقيين (الكباحة بوجهه) وهذا عمله وهو راض عنه ؟!!
شكرا لمرورك
الاخت الكريمة
مع ان الموضوع اخذ مسارا بعيدا عن محتواه واعيد التركيز على ان القضاء العراقي اثبت استقلاليته ولكن الاستاذ سامي العسكري ( سامي جاسم عطية العسكري )ينتمي لقبيلة العساكر في الناصرية وتقطن بين الناصرية وسوق الشيوخ ولايزال اقاربه يعيشون في منطقة العساكرة ولا علمي لي ان كان الرجل قد استبدل قوميته وأنتمى للتركمان وكان من قيادي حزب الدعوة حتى عام 2002 حيث قدم استقالته
بالمناسبة هذه القضية جعلتنا نحترم القضاء العراقي ونصر على بناء الديمقراطية
وهناك ملاحظة صغيرة جدا ( سامي العسكري لاينتمي لحزب الدعوة الاسلامية بل هو نائب مستقل ) لكنه مقرب لحزب الدعوة الذي كان ينتمي اليه حتى عام 2002
أن صحَ كلامك أخي الفاضل الكميت
فقد صحت الكلمة التي أسمعها عن العسكري في الشارع العراقي
بأنــــــــــــــــــــــــــــه
((اللوكي مال المالكي)
والله العلي العظيم هكذا سمعتها فقلت لماذا (لوكي) وهو أحد أركان الدعوة الان؟؟؟.
لكن أن صح كلامك صحت الكلمة بحقه
دمت سالماً بعون الله.