اياد علاوي والمطلك والعاني خطوط حمراء بالنسبة لحزب الدعوة الاسلامية ولايمكن التحالف معهم ولكن مايشاع من انباء على اشتراط اياد علاوي للتحالف مع الائتلاف الوطني بأبعاد المالكي عن هذا التحالف يعني ان هناك نية للتحالف معه وهذا يعد انتحارا سياسيا للائتلاف ان حصل فعلا من جهة اخرى تشبر الانباء ان الائتلاف قد هدد المالكي بسحب التحالفات معه في مجالس المحافظات مالم ينظم الى الائتلاف الوطني الجديد وبالتالي فأن مرحلة القطيعة قد بدأت ومن جهة اخرى فأن مجلس الوزراء قد اقر قانون الانتخابات والذي سيجري في 16/1/2010 بأعتماد القائمة المفتوحة هذا ان صوت البرلمان لصالح هذا المشروع مع استبعاد امكانية ذلك وفي حال تم التصويت فلا فائدة ترجى من هذه الائتلافات سلفا ويمكن اجراءها بعد الانتخابات
صحيح جدا هناك حوارات بانفصال التحالفات مع حزب الدعوة في المجالس ا لمحليه والحوارات جاريه بين الطرفين في هذا الشان
والقائمه المفتوحه مطلب شعبي لم يحققه ويفرضه على القانون الا المرجعيه وذلك لما فيه حسن الاختيار للشعب ودقته
العرض الشجري